مكتب الصرف يعزز خدماته لمغاربة العالم ويعد بتدابير تحفيزية جديدة خلال صيف 2025
ناظورسيتي: متابعة
في إطار حرصه على تيسير ولوج مغاربة العالم إلى الخدمات المالية والإدارية، أعلن مكتب الصرف عن مواصلة اتخاذ تدابير خاصة تهدف إلى مرافقة أفراد الجالية خلال فترة الصيف، وتسهيل مساهمتهم في الدورة الاقتصادية الوطنية من خلال آليات مرنة ومبسطة.
وأوضح المكتب، في بلاغ رسمي، أنه تم اعتماد مجموعة من الأدوات البيداغوجية الحديثة، من بينها كبسولات توعوية، ومطويات رقمية، وواجهات تفاعلية، إلى جانب إحداث فضاء خاص لاستقبال مغاربة الخارج وتقديم خدمة الاستماع والتوجيه، في إطار تبسيط المساطر الإدارية وتوفير المعلومات بشكل واضح وسلس.
في إطار حرصه على تيسير ولوج مغاربة العالم إلى الخدمات المالية والإدارية، أعلن مكتب الصرف عن مواصلة اتخاذ تدابير خاصة تهدف إلى مرافقة أفراد الجالية خلال فترة الصيف، وتسهيل مساهمتهم في الدورة الاقتصادية الوطنية من خلال آليات مرنة ومبسطة.
وأوضح المكتب، في بلاغ رسمي، أنه تم اعتماد مجموعة من الأدوات البيداغوجية الحديثة، من بينها كبسولات توعوية، ومطويات رقمية، وواجهات تفاعلية، إلى جانب إحداث فضاء خاص لاستقبال مغاربة الخارج وتقديم خدمة الاستماع والتوجيه، في إطار تبسيط المساطر الإدارية وتوفير المعلومات بشكل واضح وسلس.
وأكد إدريس بن الشيخ، المدير العام لمكتب الصرف، في حوار مع وكالة المغرب العربي للأنباء، أن المكتب طور خلال السنوات الأخيرة إطارًا تنظيمياً مرنًا يلبي تطلعات المغاربة المقيمين بالخارج، بهدف تحفيزهم على الاستثمار وخلق الثروة داخل الوطن، مع ضمان حقوقهم في التحويلات والامتيازات البنكية.
ويستفيد مغاربة المهجر من نظام خاص يتيح لهم فتح حسابات بالعملات الأجنبية أو بالدرهم القابل للتحويل، والاستفادة من التمويلات البنكية لأغراض السكن أو الدراسة أو العلاج، فضلاً عن إمكانية تحويل مداخيلهم من وإلى المغرب دون قيود أو تسجيل مسبق.
كما يحتفظ الأشخاص الذين غيروا إقامتهم الضريبية إلى المغرب بحقوقهم المالية السابقة، شريطة التصريح بممتلكاتهم بالخارج، مع منحهم حرية التصرف فيها، بما يشمل الإرث والهبات.
وفي إطار دعم الجيل الجديد من أبناء الجالية، يراهن مكتب الصرف على برامج تحسيسية رقمية لتعريفهم بالفرص المتاحة في المغرب، وتشجيعهم على الانخراط في مجالات الاستثمار وريادة الأعمال، بما يتماشى مع المقتضيات التنظيمية الجديدة.
من جهة أخرى، كشف المكتب عن التنسيق المستمر مع مؤسسات مالية كبرى كإدارة الجمارك، وبنك المغرب، والمصارف الوطنية، لضمان انسيابية أفضل في عمليات الصرف وجودة أعلى في تقديم الخدمات، خاصة خلال موسم الصيف الذي يشهد توافدًا مكثفًا لأفراد الجالية.
وفي خطوة مستقبلية، يعتزم المكتب إجراء دراسة استشرافية شاملة حول نشاط صرف العملات بالمملكة، بهدف تقييم شروط منح التراخيص وتحديد خارطة الفاعلين في المجال، عبر اعتماد مقاربات حديثة ترتكز على المعايير الدولية.
ويستفيد مغاربة المهجر من نظام خاص يتيح لهم فتح حسابات بالعملات الأجنبية أو بالدرهم القابل للتحويل، والاستفادة من التمويلات البنكية لأغراض السكن أو الدراسة أو العلاج، فضلاً عن إمكانية تحويل مداخيلهم من وإلى المغرب دون قيود أو تسجيل مسبق.
كما يحتفظ الأشخاص الذين غيروا إقامتهم الضريبية إلى المغرب بحقوقهم المالية السابقة، شريطة التصريح بممتلكاتهم بالخارج، مع منحهم حرية التصرف فيها، بما يشمل الإرث والهبات.
وفي إطار دعم الجيل الجديد من أبناء الجالية، يراهن مكتب الصرف على برامج تحسيسية رقمية لتعريفهم بالفرص المتاحة في المغرب، وتشجيعهم على الانخراط في مجالات الاستثمار وريادة الأعمال، بما يتماشى مع المقتضيات التنظيمية الجديدة.
من جهة أخرى، كشف المكتب عن التنسيق المستمر مع مؤسسات مالية كبرى كإدارة الجمارك، وبنك المغرب، والمصارف الوطنية، لضمان انسيابية أفضل في عمليات الصرف وجودة أعلى في تقديم الخدمات، خاصة خلال موسم الصيف الذي يشهد توافدًا مكثفًا لأفراد الجالية.
وفي خطوة مستقبلية، يعتزم المكتب إجراء دراسة استشرافية شاملة حول نشاط صرف العملات بالمملكة، بهدف تقييم شروط منح التراخيص وتحديد خارطة الفاعلين في المجال، عبر اعتماد مقاربات حديثة ترتكز على المعايير الدولية.
