
ناظورسيتي: متابعة
في خطوة اعتبرت من أبرز مفاجآت اللحظات الأخيرة في سوق الانتقالات الصيفية، أعلن نادي ريال بيتيس الإسباني عن ضم الدولي المغربي سفيان أمرابط قادما من نادي فنربخشة التركي، بعقد إعارة يمتد حتى نهاية الموسم الكروي الحالي.
الصفقة جاءت لتضع حدا لسلسلة من التكهنات التي رافقت مستقبل أمرابط في الأسابيع الماضية، بعدما ارتبط اسمه بعدد من الأندية الأوروبية الكبرى، مثل يوفنتوس الإيطالي وأتالانتا، إلى جانب عروض مغرية من أندية عربية على رأسها نادي نيوم السعودي.
في خطوة اعتبرت من أبرز مفاجآت اللحظات الأخيرة في سوق الانتقالات الصيفية، أعلن نادي ريال بيتيس الإسباني عن ضم الدولي المغربي سفيان أمرابط قادما من نادي فنربخشة التركي، بعقد إعارة يمتد حتى نهاية الموسم الكروي الحالي.
الصفقة جاءت لتضع حدا لسلسلة من التكهنات التي رافقت مستقبل أمرابط في الأسابيع الماضية، بعدما ارتبط اسمه بعدد من الأندية الأوروبية الكبرى، مثل يوفنتوس الإيطالي وأتالانتا، إلى جانب عروض مغرية من أندية عربية على رأسها نادي نيوم السعودي.
ورغم تمسك المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو، الذي أشرف على فنربخشة قبل رحيله المفاجئ، بخدمات اللاعب المغربي، فإن مغادرته غير المتوقعة منحت إدارة النادي التركي هامشا أكبر للتفاوض، وهو ما مهّد الطريق أمام انتقال أمرابط إلى الدوري الإسباني.
ويعوّل ريال بيتيس على خبرة أمرابط وإمكاناته البدنية والفنية لتعزيز خط وسطه، خاصة وأن الفريق مقبل على موسم مزدحم بالمنافسات المحلية والأوروبية. الجماهير الخضراء ترى في انضمام اللاعب المغربي فرصة لإضفاء صلابة أكبر على خط الوسط، فيما يعتبر كثيرون أن الليغا قد تكون محطة مثالية لإبراز قدراته بشكل أكبر في واحدة من أقوى الدوريات العالمية.
بهذه الخطوة، يفتح أمرابط صفحة جديدة في مسيرته الاحترافية، وسط ترقب كبير من محبيه ومن المتابعين المغاربة الذين اعتادوا رؤية اسمهم حاضرا بقوة في الساحة الكروية الأوروبية.
ويعوّل ريال بيتيس على خبرة أمرابط وإمكاناته البدنية والفنية لتعزيز خط وسطه، خاصة وأن الفريق مقبل على موسم مزدحم بالمنافسات المحلية والأوروبية. الجماهير الخضراء ترى في انضمام اللاعب المغربي فرصة لإضفاء صلابة أكبر على خط الوسط، فيما يعتبر كثيرون أن الليغا قد تكون محطة مثالية لإبراز قدراته بشكل أكبر في واحدة من أقوى الدوريات العالمية.
بهذه الخطوة، يفتح أمرابط صفحة جديدة في مسيرته الاحترافية، وسط ترقب كبير من محبيه ومن المتابعين المغاربة الذين اعتادوا رؤية اسمهم حاضرا بقوة في الساحة الكروية الأوروبية.