مغربيان ضمن قائمة المرشحين لخلافة نتنياهو على رأس حزب "الليكود" الإسرائيلي
ناظور سيتي ـ متابعة
تتضمن لائحة المرشحين المحتملين لخلافة رئيس المعارضة “بنيامين نتنياهو” كرئيس لحزب الليكود، مرشحين اثنين من أصل مغربي، وفقا لما أوردته صحيفة “جورساليم بوست” العبرية.
ويتعلق الأمر بكل من أمير أوحنا، الذي ولد في "بئر السبع" من والدين مهاجرين من المغرب، وميري ريغيف، التي ولدت في إسرائيل من أبوين مهاجرين من المغرب.
وقد سبق لأمير أن تحدث عن والديه في كلمة له بالكنيست في 2015، بقوله: “أنا هنا بوصفي ابن مير وإيستر أوحنا، اللذين هاجرا من المغرب لبناء الدولة”.
ووفق “جورساليم بوست”، التي خصصت تقريررا عن مرشحي رئاسة حزب الليكود، أنه المرشح الأصغر سنا بـ 45 عامًا، وأنه الأقرب إلى نتنياهو وعائلته.
تتضمن لائحة المرشحين المحتملين لخلافة رئيس المعارضة “بنيامين نتنياهو” كرئيس لحزب الليكود، مرشحين اثنين من أصل مغربي، وفقا لما أوردته صحيفة “جورساليم بوست” العبرية.
ويتعلق الأمر بكل من أمير أوحنا، الذي ولد في "بئر السبع" من والدين مهاجرين من المغرب، وميري ريغيف، التي ولدت في إسرائيل من أبوين مهاجرين من المغرب.
وقد سبق لأمير أن تحدث عن والديه في كلمة له بالكنيست في 2015، بقوله: “أنا هنا بوصفي ابن مير وإيستر أوحنا، اللذين هاجرا من المغرب لبناء الدولة”.
ووفق “جورساليم بوست”، التي خصصت تقريررا عن مرشحي رئاسة حزب الليكود، أنه المرشح الأصغر سنا بـ 45 عامًا، وأنه الأقرب إلى نتنياهو وعائلته.
وأضافت الصحيفة ذاتها: ”سرعان ما أصبح أوحنا يتمتع بشعبية كبيرة بين جماهير الليكود السفارديم الذين يهتفون له مثل المشاهير كلما دخل في تجمع لحزب الليكود“.
كما أشارت أيضا إلى أن ”أوحنا من الشخصيات التي تتحدث بقوة ضد المؤسسة القانونية“، مستدركة: ”لكنه لا يستطيع كسب تأييد المعارضين لنتنياهو“.
أما المرشحة الثامية في القائمة، ميري أو “مريم” ريجيف فهي من مواليد 26 مايو 1965 ، حاصلة على ماجستير في إدارة الأعمال.
وتعتبر المرأة الوحيدة في السابق على رئاسة حزب الليكود، وفي تصريحات لها، قالت ريجيف، إن من يتم انتخابه لرئاسة الليكود سيوحد الحزب، حيث استخدمت صيغة المؤنث في الحديث، وفق الصحيفة العبرية.
وأشارت الصحيفة العبرية، إلى أن ”ريجيف أثارت الجدل قبل عدة أشهر بحديثها عن ضرورة توقف أعضاء الليكود عن التصويت لصالح البيض“، مطالبة بالتصويت لها.
يُشار إلى أن تقرير ”جيروزالم بوست“، الذي سلط الضوء على المرشحين المحتملين لخلافة بنيامين نتنياهو في منصبه كرئيس لحزب الليكود، هو رهين بالاتفاق على صفقة ”إقرار بالذنب“ بين نتنياهو والمدعي العام أفيخاي ماندلبليت.
وتقضي الصفقة ، إلى إقرار نتنياهو بـ“الذنب“ في تهم الرشوة والاحتيال وخيانة الأمانة، واعتزاله الحياة السياسية، مقابل عدم صدور قرار قضائي بسجنه.
كما ذكرت الصحيفة ذاتها إنه ”في حال قرر نتنياهو التوقيع على صفقة الإقرار بالذنب، والتي ستجبره على ترك السياسة لمدة 7 سنوات على الأقل؛ فإن هناك 9 أشخاص من حزب الليكود سيبدأون المنافسة على منصبه في الحزب“.
كما أشارت أيضا إلى أن ”أوحنا من الشخصيات التي تتحدث بقوة ضد المؤسسة القانونية“، مستدركة: ”لكنه لا يستطيع كسب تأييد المعارضين لنتنياهو“.
أما المرشحة الثامية في القائمة، ميري أو “مريم” ريجيف فهي من مواليد 26 مايو 1965 ، حاصلة على ماجستير في إدارة الأعمال.
وتعتبر المرأة الوحيدة في السابق على رئاسة حزب الليكود، وفي تصريحات لها، قالت ريجيف، إن من يتم انتخابه لرئاسة الليكود سيوحد الحزب، حيث استخدمت صيغة المؤنث في الحديث، وفق الصحيفة العبرية.
وأشارت الصحيفة العبرية، إلى أن ”ريجيف أثارت الجدل قبل عدة أشهر بحديثها عن ضرورة توقف أعضاء الليكود عن التصويت لصالح البيض“، مطالبة بالتصويت لها.
يُشار إلى أن تقرير ”جيروزالم بوست“، الذي سلط الضوء على المرشحين المحتملين لخلافة بنيامين نتنياهو في منصبه كرئيس لحزب الليكود، هو رهين بالاتفاق على صفقة ”إقرار بالذنب“ بين نتنياهو والمدعي العام أفيخاي ماندلبليت.
وتقضي الصفقة ، إلى إقرار نتنياهو بـ“الذنب“ في تهم الرشوة والاحتيال وخيانة الأمانة، واعتزاله الحياة السياسية، مقابل عدم صدور قرار قضائي بسجنه.
كما ذكرت الصحيفة ذاتها إنه ”في حال قرر نتنياهو التوقيع على صفقة الإقرار بالذنب، والتي ستجبره على ترك السياسة لمدة 7 سنوات على الأقل؛ فإن هناك 9 أشخاص من حزب الليكود سيبدأون المنافسة على منصبه في الحزب“.
