مغاربة يشكون غلاء أدوية وتحاليل انفلونزا الخنازير
ناظورسيتي: متابعة
انتشرت على وسائط التواصل الاجتماعي، اليوم الاحد، تدوينات تؤكد أن ثمن المضاد الحيوي الخاص بفيروس اتش 1 ان 1 المسبب لداء انفلونزا الخنازير، يقدم للمرضى بثمن مرتفع جدا تجاوز 300 درهم للعلبة.
وأكد مواطنون، ان التحاليل الطبية للكشف عن الفيروس هي الأخرى تقدم للمرضى بأثمان مرتفعة جدا تفوق 1000 درهم، ما اعتبروه استغلالا لحالة المصابين و الراغبين في الكشف، في وقت لم تخرج وزارة الصحة بأي بلاغ رسمي حول الموضوع.
وكانت وزارة الصحة، أكدت أمس السبت، ان الدفعة الأولى من الأمصال المضادة لفيروس اتش وان إن وان، قد وصلت المغرب وتم توزيعها على مستشفيات المملكة، فيما لم تتحدث عن وجود أدوية أخرى في الصيدليات يمكن استعمالها من طرف المرضى أو المشككين باصابتهم.
وكشفت الحكومة، ان الخلية المركزية لتتبع الوضعية الوبائية تقوم بتتبع الوضعية الوبائية، والتي أكدت أن الوضع لا يختلف عن السنوات الماضية، مشيرا إلى أن الخلية تعمل على “تتبع والتأكد من جميع المعطيات الفعلية للإصابة، وللأسف، تم لحد الآن، تسجيل تسع وفيات”.
وتقوم مديرية الأدوية وقسم التموين بدورهما من أجل تمكين جميع المستشفيات والمراكز الصحية من الأدوية اللازمة، مذكرا بأنه على مستوى العالم القروي، هناك تعبئة للفرق الطبية التي تعمل باستمرار عن قرب، في إطار “برنامج رعاية”، الذي يشمل 28 إقليما.
جدير بالذكر، ان عدد الوفيات بسبب الفيروس القاتل وصل إلى غاية أمس السبت 9 حالات اعتبرتها الحكومة عادية، فيما قدرت الاصابات بالمرض بالعشرات حسب ما تناقلته وسائل اعلام محلية من مختلف الأقاليم المغربية.
انتشرت على وسائط التواصل الاجتماعي، اليوم الاحد، تدوينات تؤكد أن ثمن المضاد الحيوي الخاص بفيروس اتش 1 ان 1 المسبب لداء انفلونزا الخنازير، يقدم للمرضى بثمن مرتفع جدا تجاوز 300 درهم للعلبة.
وأكد مواطنون، ان التحاليل الطبية للكشف عن الفيروس هي الأخرى تقدم للمرضى بأثمان مرتفعة جدا تفوق 1000 درهم، ما اعتبروه استغلالا لحالة المصابين و الراغبين في الكشف، في وقت لم تخرج وزارة الصحة بأي بلاغ رسمي حول الموضوع.
وكانت وزارة الصحة، أكدت أمس السبت، ان الدفعة الأولى من الأمصال المضادة لفيروس اتش وان إن وان، قد وصلت المغرب وتم توزيعها على مستشفيات المملكة، فيما لم تتحدث عن وجود أدوية أخرى في الصيدليات يمكن استعمالها من طرف المرضى أو المشككين باصابتهم.
وكشفت الحكومة، ان الخلية المركزية لتتبع الوضعية الوبائية تقوم بتتبع الوضعية الوبائية، والتي أكدت أن الوضع لا يختلف عن السنوات الماضية، مشيرا إلى أن الخلية تعمل على “تتبع والتأكد من جميع المعطيات الفعلية للإصابة، وللأسف، تم لحد الآن، تسجيل تسع وفيات”.
وتقوم مديرية الأدوية وقسم التموين بدورهما من أجل تمكين جميع المستشفيات والمراكز الصحية من الأدوية اللازمة، مذكرا بأنه على مستوى العالم القروي، هناك تعبئة للفرق الطبية التي تعمل باستمرار عن قرب، في إطار “برنامج رعاية”، الذي يشمل 28 إقليما.
جدير بالذكر، ان عدد الوفيات بسبب الفيروس القاتل وصل إلى غاية أمس السبت 9 حالات اعتبرتها الحكومة عادية، فيما قدرت الاصابات بالمرض بالعشرات حسب ما تناقلته وسائل اعلام محلية من مختلف الأقاليم المغربية.
