معطلو إقليم الدريوش يتوعدون بصيف شديد الحرارة
ناظورسيتي: م.س
إشتدت حرارة الأجواء، ومعها اشتد احتجاج فروع التنسيق الإقليمي بالدريوش. فاستمرارا في المعركة الإقليمية المفتوحة خاض رفاق الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب بالدريوش يوم الخميس 14 ماي من السنة الجارية شكلا نضاليا عبارة عن وقفة مطولة مقسمة إلى شطرين. كانت البداية في الشارع العام وأمام بناية العمالة الصماء حيث انطلقت شعارات الجمعية الوطنية رغم حرارة الطقس الشديدة، ثم تقرر ومن داخل الشكل أثناء فترة الراحة التصعيد والإتجاه نحو إغلاق الباب الرئيسي لمقر "العمالة".
وخلال الشطر الثاني من الشكل أصيب أحد رفاق السكرتارية الإقليمية بتوعك صحي نظرا لكون أوضاعه الصحية لا تسمح له تحمل حرارة الطقس والجو الجاف في المدينة.
وأثناء الكلمة الختامية حاولت أجهزة القمع الطبقي نسف الشكل من أمام الباب بدعوى خروج "مدير الديوان" في خطوة بئيسة لثني الرفاق عن استكمال الشكل والتي تكسرت على الصمود والثبات الذي أبانه مناضلوا فروع التنسيق الإقليمي وعليه نؤكد لجميع متتبعي نضالاتنا على تحميل المسؤولية للنظام القائم والمعبرين عنه في المنطقة (العمالة بالخصوص) إلى ما ستؤول إليه الأوضاع، وكذا على التطورات التي قد يعرفها الوضع الصحي للرفيق.
وإدانتنا للإستفزازات التي تطال نضالاتنا من طرف أجهزة القمع الطبقي, ومن جهة نؤكد على استمرار خطواتنا النضالية,والتصعيدية والصمود حتى آخر رمق دفاعا عن حقوقنا المادية والديمقراطية سيرا على درب الشهداء والمعتقلين السياسيين.
إشتدت حرارة الأجواء، ومعها اشتد احتجاج فروع التنسيق الإقليمي بالدريوش. فاستمرارا في المعركة الإقليمية المفتوحة خاض رفاق الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب بالدريوش يوم الخميس 14 ماي من السنة الجارية شكلا نضاليا عبارة عن وقفة مطولة مقسمة إلى شطرين. كانت البداية في الشارع العام وأمام بناية العمالة الصماء حيث انطلقت شعارات الجمعية الوطنية رغم حرارة الطقس الشديدة، ثم تقرر ومن داخل الشكل أثناء فترة الراحة التصعيد والإتجاه نحو إغلاق الباب الرئيسي لمقر "العمالة".
وخلال الشطر الثاني من الشكل أصيب أحد رفاق السكرتارية الإقليمية بتوعك صحي نظرا لكون أوضاعه الصحية لا تسمح له تحمل حرارة الطقس والجو الجاف في المدينة.
وأثناء الكلمة الختامية حاولت أجهزة القمع الطبقي نسف الشكل من أمام الباب بدعوى خروج "مدير الديوان" في خطوة بئيسة لثني الرفاق عن استكمال الشكل والتي تكسرت على الصمود والثبات الذي أبانه مناضلوا فروع التنسيق الإقليمي وعليه نؤكد لجميع متتبعي نضالاتنا على تحميل المسؤولية للنظام القائم والمعبرين عنه في المنطقة (العمالة بالخصوص) إلى ما ستؤول إليه الأوضاع، وكذا على التطورات التي قد يعرفها الوضع الصحي للرفيق.
وإدانتنا للإستفزازات التي تطال نضالاتنا من طرف أجهزة القمع الطبقي, ومن جهة نؤكد على استمرار خطواتنا النضالية,والتصعيدية والصمود حتى آخر رمق دفاعا عن حقوقنا المادية والديمقراطية سيرا على درب الشهداء والمعتقلين السياسيين.
