ناظور سيتي: متابعة
ارتفعت أصوات المغاربة المطالبين بإلغاء الساعة الإضافية مع اقتراب الدخول المدرسي، بسبب ما يصفونه بتأثير سلبي مباشر على صحة الأطفال النفسية والجسدية.
وطالب نشطاء على منصات التواصل الاجتماعي الحكومة المغربية بالتراجع عن هذا التوقيت، مشيرين إلى أن التلاميذ هم الفئة الأكثر تضررا خاصة خلال فصل الشتاء حين يضطرون إلى الخروج في الظلام.
ارتفعت أصوات المغاربة المطالبين بإلغاء الساعة الإضافية مع اقتراب الدخول المدرسي، بسبب ما يصفونه بتأثير سلبي مباشر على صحة الأطفال النفسية والجسدية.
وطالب نشطاء على منصات التواصل الاجتماعي الحكومة المغربية بالتراجع عن هذا التوقيت، مشيرين إلى أن التلاميذ هم الفئة الأكثر تضررا خاصة خلال فصل الشتاء حين يضطرون إلى الخروج في الظلام.
وعلق العديد من المواطنين آمالهم على استجابة رسمية لمطلب العودة إلى الساعة القانونية، معتبرين أن هذا الإجراء سيساهم في تحسين ظروف التمدرس ويقلل من الأعباء اليومية على الأسر.
وكانت مجموعة من الهيئات الحقوقية والسياسية، دعت رئاسة الحكومة إلى مراجعة قرار الإبقاء على الساعة الإضافية، محذرة من انعكاساتها السلبية على الصحة العامة، لا سيما في صفوف الأطفال والتلاميذ.
كما أثارت الشبكة المغربية للتحالف المدني أسئلة حول جدوى الاستمرار في هذا التوقيت، لافتة إلى أن دولا أوروبية شريكة للمغرب اختارت حصر الساعة الإضافية في فصل الصيف نظرا لأضرارها المتعددة.
وكانت مجموعة من الهيئات الحقوقية والسياسية، دعت رئاسة الحكومة إلى مراجعة قرار الإبقاء على الساعة الإضافية، محذرة من انعكاساتها السلبية على الصحة العامة، لا سيما في صفوف الأطفال والتلاميذ.
كما أثارت الشبكة المغربية للتحالف المدني أسئلة حول جدوى الاستمرار في هذا التوقيت، لافتة إلى أن دولا أوروبية شريكة للمغرب اختارت حصر الساعة الإضافية في فصل الصيف نظرا لأضرارها المتعددة.