مطاردة ضارية بالناظور تستهدف بارون الكوكايين “أمجاهد” بعد ضبط أحد أفراد شبكته
ناظورسيتي: متابعة
شنت عناصر المركز الترابي للدرك الملكي بالناظور، عملية أمنية مركزة استهدفت أحد المنازل في دوار حجيوة بجماعة بني أنصار، في إطار جهودها لتعقب بارون المخدرات المعروف باسم “أمجاهد”، الذي يعتبر من أبرز موزعي الكوكايين في الريف الشرقي.
وأفادت مصادر مطلعة بأن العملية أسفرت عن حجز سيارة مرسيدس 280 بنزين، تحمل ترقيمًا أجنبيًا، تُعرف محليًا باسم “ريفولي”، ويُشتبه في كونها ملكًا للموقوف الفار. كما سيتم إخضاع السيارة لفحص تقني شامل لتحديد مدى قانونية ترقيمها وكشف أي عمليات تزوير محتملة.
شنت عناصر المركز الترابي للدرك الملكي بالناظور، عملية أمنية مركزة استهدفت أحد المنازل في دوار حجيوة بجماعة بني أنصار، في إطار جهودها لتعقب بارون المخدرات المعروف باسم “أمجاهد”، الذي يعتبر من أبرز موزعي الكوكايين في الريف الشرقي.
وأفادت مصادر مطلعة بأن العملية أسفرت عن حجز سيارة مرسيدس 280 بنزين، تحمل ترقيمًا أجنبيًا، تُعرف محليًا باسم “ريفولي”، ويُشتبه في كونها ملكًا للموقوف الفار. كما سيتم إخضاع السيارة لفحص تقني شامل لتحديد مدى قانونية ترقيمها وكشف أي عمليات تزوير محتملة.
ويأتي هذا التدخل بعد عملية أمنية سابقة قرب مقهى “البالكون” بفرخانة، أسفرت عن توقيف أحد أفراد شبكة “أمجاهد”، الذي أظهر خلال الاستنطاق معلومات دقيقة عن هوية الزعيم ومواقع تحركاته. ما مكّن الدرك من توسيع نطاق المداهمات لتشمل مواقع محتملة لإقامته وأنشطته.
ورغم فراره، أكد المصدر أن بارون المخدرات أصبح الآن في قلب مطاردة مفتوحة، بعد أن عثر المحققون على معلومات حساسة داخل المنزل قد تساعد في تحديد بقية أفراد الشبكة والقبض عليهم.
وتعكس هذه العملية التزام المركز الترابي للدرك بالناظور بتفكيك شبكات المخدرات المنظمة، والعمل على قطع خطوط التهريب والسيطرة على الأنشطة الإجرامية في المنطقة، بما يضمن الأمن العام ويحد من انتشار المخدرات بين الشباب والمجتمع المحلي.
ورغم فراره، أكد المصدر أن بارون المخدرات أصبح الآن في قلب مطاردة مفتوحة، بعد أن عثر المحققون على معلومات حساسة داخل المنزل قد تساعد في تحديد بقية أفراد الشبكة والقبض عليهم.
وتعكس هذه العملية التزام المركز الترابي للدرك بالناظور بتفكيك شبكات المخدرات المنظمة، والعمل على قطع خطوط التهريب والسيطرة على الأنشطة الإجرامية في المنطقة، بما يضمن الأمن العام ويحد من انتشار المخدرات بين الشباب والمجتمع المحلي.