مصرع شاب بعد سقوطه من الطابق الثالث لعمارة بالريف
ناظورسيتي – متابعة
تعرض شاب للسقوط من الطابق الثالث لعمارة في مدينة تارجيست بإقليم الحسيمة، الأربعاء، وهو ما جعله يلفظ أنفاسه الأخيرة، جراء الإصابات الخطيرة التي تعرض لها.
وذكرت مصادر مطلعة، أن الهالك ينحدر من مدينة صفرو وكان يشتغل قيد حياته في مجال حفر الآبار، وأنه ترض للسقوط من الطابق الذي كان يكتريه.
وأضافت، أنه أثناء تعرضه للسقوط وارتطامه بالأرض، تعرض لإصابات وجروح متفاوتة الخطورة، وهو ما جعله يلفظ أنفاسه الأخيرة بالشارع العام.
تعرض شاب للسقوط من الطابق الثالث لعمارة في مدينة تارجيست بإقليم الحسيمة، الأربعاء، وهو ما جعله يلفظ أنفاسه الأخيرة، جراء الإصابات الخطيرة التي تعرض لها.
وذكرت مصادر مطلعة، أن الهالك ينحدر من مدينة صفرو وكان يشتغل قيد حياته في مجال حفر الآبار، وأنه ترض للسقوط من الطابق الذي كان يكتريه.
وأضافت، أنه أثناء تعرضه للسقوط وارتطامه بالأرض، تعرض لإصابات وجروح متفاوتة الخطورة، وهو ما جعله يلفظ أنفاسه الأخيرة بالشارع العام.
وأشارت إلى أن مصالح الأمن الوطني فور إشعارها بالخبر، انتقلت على وجه السرعة إلى عين المكان، حيث عاينت الجثة وفتحت تحقيقا في الموضوع، لتحديد ملابسات وظروف الواقعة.
وجرى نقل الجثة إلى قسم مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي بالحسيمة قصد إخضاعها للتشريح الطبي.
وفي مدينة الناظور، أقدم مساء اليوم الأربعاء 11 ماي الجاري، عشريني كان يشتغل ممرضا بمستشفى العروي، على الإنتحار داخل مصحة خاصة بحي المطار، بمدينة الناظور، حيث كان يعمل هناك كمساعد
وكان يشتغل الهالك ممرضا في الإنعاش والتخدير، بينما تعود تفاصيل الحادث المؤلم بحسب مصادر مطلعة، إلى تناول الهالك مواد مخدرة من أجل وضع حد لحياته، بينما لاتزال الأسباب مجهولة
ووجد أطر المصحة جثة الهالك بعد أذان صلاة العصر، بعد أن لفت انتباههم رنين هاتفه من داخل إحدى الغرف، وذلك بشكل مستمر دون أن يجيب، فوجدوه جثة هامدة.
وجرى نقل الجثة إلى قسم مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي بالحسيمة قصد إخضاعها للتشريح الطبي.
وفي مدينة الناظور، أقدم مساء اليوم الأربعاء 11 ماي الجاري، عشريني كان يشتغل ممرضا بمستشفى العروي، على الإنتحار داخل مصحة خاصة بحي المطار، بمدينة الناظور، حيث كان يعمل هناك كمساعد
وكان يشتغل الهالك ممرضا في الإنعاش والتخدير، بينما تعود تفاصيل الحادث المؤلم بحسب مصادر مطلعة، إلى تناول الهالك مواد مخدرة من أجل وضع حد لحياته، بينما لاتزال الأسباب مجهولة
ووجد أطر المصحة جثة الهالك بعد أذان صلاة العصر، بعد أن لفت انتباههم رنين هاتفه من داخل إحدى الغرف، وذلك بشكل مستمر دون أن يجيب، فوجدوه جثة هامدة.
