مصرع إطار بنكي إثر سقوطه من منحدر مرتفع
ناظورسيتي: متابعة
شهدت مدينة طنجة، صباح اليوم السبت، حادثًا مأساويًا أودى بحياة شاب في مقتبل العمر، بعدما ألقى بنفسه من أعلى منحدر بمنطقة مسنانة، في واقعة لا تزال تحيط بها الكثير من علامات الاستفهام.
وحسب ما أوردته مصادر محلية، فإن الشاب الهالك، البالغ من العمر 24 سنة ويشتغل إطارًا بأحد البنوك، أقدم على وضع حد لحياته برمي نفسه من قمة مرتفعة تطل على منطقة "مسنانة غولف"، حيث عُثر على جثته مساءً من طرف حارس بورش بناء قريب من الموقع.
شهدت مدينة طنجة، صباح اليوم السبت، حادثًا مأساويًا أودى بحياة شاب في مقتبل العمر، بعدما ألقى بنفسه من أعلى منحدر بمنطقة مسنانة، في واقعة لا تزال تحيط بها الكثير من علامات الاستفهام.
وحسب ما أوردته مصادر محلية، فإن الشاب الهالك، البالغ من العمر 24 سنة ويشتغل إطارًا بأحد البنوك، أقدم على وضع حد لحياته برمي نفسه من قمة مرتفعة تطل على منطقة "مسنانة غولف"، حيث عُثر على جثته مساءً من طرف حارس بورش بناء قريب من الموقع.
ووفق نفس المصادر، فإن الشاب كان يقيم مؤقتًا مع مجموعة من أصدقائه بإحدى الشقق في المنطقة، وقد خلف نبأ وفاته صدمة قوية في صفوف زملائه ومعارفه، الذين لم يستوعبوا وقع الحادث المأساوي.
وقد جرى نقل جثمان الهالك إلى مستودع الأموات بمستشفى "دوق دي طوفار"، فيما باشرت المصالح الأمنية تحقيقًا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، من أجل الوقوف على حيثيات الواقعة وأسبابها المحتملة.
وتطرح هذه الحادثة مجددًا أسئلة مؤلمة حول الضغوط النفسية والاجتماعية التي قد يعاني منها عدد من الشباب، وتُسلط الضوء على الحاجة إلى مزيد من اليقظة والدعم النفسي، خاصة في الأوساط المهنية والطلابية.
وقد جرى نقل جثمان الهالك إلى مستودع الأموات بمستشفى "دوق دي طوفار"، فيما باشرت المصالح الأمنية تحقيقًا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، من أجل الوقوف على حيثيات الواقعة وأسبابها المحتملة.
وتطرح هذه الحادثة مجددًا أسئلة مؤلمة حول الضغوط النفسية والاجتماعية التي قد يعاني منها عدد من الشباب، وتُسلط الضوء على الحاجة إلى مزيد من اليقظة والدعم النفسي، خاصة في الأوساط المهنية والطلابية.
