مصرع 11 شخصا على الأقل في تبادل لإطلاق النار في المكسيك
ناظورسيتي: متابعة
أورد بيان للسلطات المكسيكية، مساء اليوم الثلاثاء 24 ماي الجاري، بأن 11 شخصا على الأقل، قتِلوا في عملية تبادل لإطلاق النار وسط البلاد مساء الاثنين.
وقال مكتب المدعي العام، بأن مسلحين فتحوا النار في وقت متأخر من مساء أمس الاثنين 23 ماي الجاري، على فندق ومطعم مجاور في سيلايا بولاية خواناخواتو، ما أسفر عن مقتل 11 شخصا على الأقل وإصابة آخرين، في ما بدا أنه تبادل لإطلاق النار بين العصابات.
وأضاف المصدر، بأن 15 شخصا شاركوا في الهجوم وألقوا زجاجات حارقة "مولوطوف" على مكان الحادث، في هذه المنطقة التي تجتاحها الجريمة المنظمة وسيطرة العصابات الإجرامية.
أورد بيان للسلطات المكسيكية، مساء اليوم الثلاثاء 24 ماي الجاري، بأن 11 شخصا على الأقل، قتِلوا في عملية تبادل لإطلاق النار وسط البلاد مساء الاثنين.
وقال مكتب المدعي العام، بأن مسلحين فتحوا النار في وقت متأخر من مساء أمس الاثنين 23 ماي الجاري، على فندق ومطعم مجاور في سيلايا بولاية خواناخواتو، ما أسفر عن مقتل 11 شخصا على الأقل وإصابة آخرين، في ما بدا أنه تبادل لإطلاق النار بين العصابات.
وأضاف المصدر، بأن 15 شخصا شاركوا في الهجوم وألقوا زجاجات حارقة "مولوطوف" على مكان الحادث، في هذه المنطقة التي تجتاحها الجريمة المنظمة وسيطرة العصابات الإجرامية.
وأشار المدعي العام إلى أن عناصر الأمن، وجدت على قطعة من الورق المقوى في مكان الحادث، مع رسالة كتبتها على ما يبدو إحدى عصابات مخدرات، تقول إنها استهدفت عصابة منافسة في الهجوم.
وغدت ولاية غواناخواتو، خلال السنوات الأخيرة، واحدة من أكثر المناطق عنفا في المكسيك، حيث تتنافس عصابات المخدرات على السيطرة على المنطقة.
ووفق أحدث المعطيات الرسمية، فإن مكافحة العنف تكلف المكسيك ملايين الدولارات سنويا، وقد استحوذت في سنة 2021 على أزيد من 20 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي.
وفي الريف، أوقفت عناصر الشرطة القضائية للناظور، أول أمس الأحد، بجماعة بن الطيب، بإقليم الدريوش، أحد الأفراد المتورطين في قضية مقتل شاب بالرصاص بين تيزطوطين والكبداني، وذلك بناء على تقرير لمديرية مراقبة التراب الوطني.
وكشفت المصادر ذاتها، أن هذا الشخص الموقوف، كان معية الضحية في السيارة التي وجد فيها مقتولا، حيث يشتبه أن يكون متورطا مع العصابة التي نفذت العملية.
وأمرت النيابة العامة المختصة لدى محكمة الاستئناف في الناظور، بفتح تحقيق معمق لتحديد ظروف وملابسات مقتل شاب في مقتل العمر بالرصاص الحي، مساء الجمعة 20 ماي الجاري، حينما كان على متن سيارته من نوع "فولسفاكن" في المدار الطرقي بين جماعتي تيزطوطين والكبداني.
ورجحت مصادر أن يكون للجريمة ارتباط بتصفية الحسابات بين العصابات الإجرامية الناشطة في مجال تهريب المخدرات، لاسيما وأن شهود عيان أكدوا أن الضحية كان مطاردا من طرف سيارتين أطلق راكبوه العديد من الرصاصات بواسطة بندقية، وبعدما حاول الفرار تاركا سيارته تلقى رصاصة أردته قتيلا.
وغدت ولاية غواناخواتو، خلال السنوات الأخيرة، واحدة من أكثر المناطق عنفا في المكسيك، حيث تتنافس عصابات المخدرات على السيطرة على المنطقة.
ووفق أحدث المعطيات الرسمية، فإن مكافحة العنف تكلف المكسيك ملايين الدولارات سنويا، وقد استحوذت في سنة 2021 على أزيد من 20 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي.
وفي الريف، أوقفت عناصر الشرطة القضائية للناظور، أول أمس الأحد، بجماعة بن الطيب، بإقليم الدريوش، أحد الأفراد المتورطين في قضية مقتل شاب بالرصاص بين تيزطوطين والكبداني، وذلك بناء على تقرير لمديرية مراقبة التراب الوطني.
وكشفت المصادر ذاتها، أن هذا الشخص الموقوف، كان معية الضحية في السيارة التي وجد فيها مقتولا، حيث يشتبه أن يكون متورطا مع العصابة التي نفذت العملية.
وأمرت النيابة العامة المختصة لدى محكمة الاستئناف في الناظور، بفتح تحقيق معمق لتحديد ظروف وملابسات مقتل شاب في مقتل العمر بالرصاص الحي، مساء الجمعة 20 ماي الجاري، حينما كان على متن سيارته من نوع "فولسفاكن" في المدار الطرقي بين جماعتي تيزطوطين والكبداني.
ورجحت مصادر أن يكون للجريمة ارتباط بتصفية الحسابات بين العصابات الإجرامية الناشطة في مجال تهريب المخدرات، لاسيما وأن شهود عيان أكدوا أن الضحية كان مطاردا من طرف سيارتين أطلق راكبوه العديد من الرصاصات بواسطة بندقية، وبعدما حاول الفرار تاركا سيارته تلقى رصاصة أردته قتيلا.
