
ناظور سيتي ـ حمزة حجلة
ما تزال جهود السلطات متواصلة، إلى حدود الساعة، لإنقاذ الطفل ريان البالغ من العمر خمس سنوات، والذي سقط في بئر يبلغ عمقه 32 مترا.
وقد انخرط عدد من جيران الطفل، وعموم الحاضرين بعين المكان، في رفع الدعاء راجين من الله تعالى أن رده إلى أسرته ردا جميلا.
و رفع الحاضرون أدعية الرجاء إلى الله تعالى، منتظرين فرجه، في الوقت الذي لا يزال الطفل ريان يقاوم فيه، تحت أعين الوقاية المدنية التي تمده بالأوكسجين.
ما تزال جهود السلطات متواصلة، إلى حدود الساعة، لإنقاذ الطفل ريان البالغ من العمر خمس سنوات، والذي سقط في بئر يبلغ عمقه 32 مترا.
وقد انخرط عدد من جيران الطفل، وعموم الحاضرين بعين المكان، في رفع الدعاء راجين من الله تعالى أن رده إلى أسرته ردا جميلا.
و رفع الحاضرون أدعية الرجاء إلى الله تعالى، منتظرين فرجه، في الوقت الذي لا يزال الطفل ريان يقاوم فيه، تحت أعين الوقاية المدنية التي تمده بالأوكسجين.
كما تجري محاولات إنقاذه على قدم وساق، حيث شرعت اللجنة الملكفة بالإنقاذ بالحفر أفقيا، من أجل الوصول إلى الطفل العالق في قعر البئر.
وقد استعانت خلية اليقظة المكلفة بإنقاذ ريان، بأنابيب إسمنتية تم وضعها بمحاذاة المسلك الذي خصصته فرق التدخل لإحداث النفق الذي سيؤمن عملية الوصول مكان تواجد الطفل العالق في الثقب المائي.
وعاينت "ناظورسيتي"، إنزال الأنابيب الإسمنتية على بعد أمتار قليلة من الجدار الذي يعزل البئر، فيما أكدت مصادر أن الخطة الجديدة تروم إحداث مسلك خاص أكثر آمن يستعمله المنقذون في عملية الحفر اليدوي إلى غاية إزاحة التربة والحجارة والوصول إلى نقطة الدخول للحفرة التي يتواجد بها الطفل المذكور منذ زوال الثلاثاء المنصرم.
واستعانت خلية اليقظة بمتخصصين في عملية الحفر اليدوي، بعدما أنهت الجرافات والآليات عمليتي الحفر الطولي والمائل وتمكنها من إحداث حفرة موازية يبلغ طوله أزيد من 30 مترا.
وجدير بالذكر، أن الطفل ذو الخمس سنوات، علق في عمق يصل إلى ثلاثين مترا أسفل الأرض في ثقب مخصص لاستخراج المياه الجوفية، وقد حالت جميع محاولات الهبوط إلى بالفشل نظرا لضيق قطر البئر وتواجد ريان في نقطة مائلة لا تسمح بالوصول إليه.
وقد استعانت خلية اليقظة المكلفة بإنقاذ ريان، بأنابيب إسمنتية تم وضعها بمحاذاة المسلك الذي خصصته فرق التدخل لإحداث النفق الذي سيؤمن عملية الوصول مكان تواجد الطفل العالق في الثقب المائي.
وعاينت "ناظورسيتي"، إنزال الأنابيب الإسمنتية على بعد أمتار قليلة من الجدار الذي يعزل البئر، فيما أكدت مصادر أن الخطة الجديدة تروم إحداث مسلك خاص أكثر آمن يستعمله المنقذون في عملية الحفر اليدوي إلى غاية إزاحة التربة والحجارة والوصول إلى نقطة الدخول للحفرة التي يتواجد بها الطفل المذكور منذ زوال الثلاثاء المنصرم.
واستعانت خلية اليقظة بمتخصصين في عملية الحفر اليدوي، بعدما أنهت الجرافات والآليات عمليتي الحفر الطولي والمائل وتمكنها من إحداث حفرة موازية يبلغ طوله أزيد من 30 مترا.
وجدير بالذكر، أن الطفل ذو الخمس سنوات، علق في عمق يصل إلى ثلاثين مترا أسفل الأرض في ثقب مخصص لاستخراج المياه الجوفية، وقد حالت جميع محاولات الهبوط إلى بالفشل نظرا لضيق قطر البئر وتواجد ريان في نقطة مائلة لا تسمح بالوصول إليه.