مستشارتا الخزينة بمليلية وسبتة ترفضان بناء جدار عازل مع المغرب
ناظور سيتي ـ متابعة
أفادت مستشارتا الخزينة بمدينتي مليلية وسبتة بأنه لا يمكن لمليلية وسبتة أن تعيشا بإدارة الظهر للمغرب" "ولا يمكن بناء جدار عازل مع الجانب المغربي لكوننا جيران.
وقد أكدت كل من دنيا المنصوري وكيسي شانديراماني أنه عند فتح الحدود بين المغرب ومدينتي مليلية وسبتة لن تعود الأمور كما كانت عليه قبل الاغلاق، خاصة حركة الاشخاص والبضائع على المعابر.
وأضافت موضحة سبب عدم عودة الأمور كما كانت في السابق، بأنه سيتم العمل على تنزيل حدود ذكية بين المدينتين المحتلتين المغرب لمراقبة حركة البشر والسلع القانونية.
كما قالت دنيا المنصوري، مستشارة الخزينة بمليلية، أنها تطمح إلى تحويل المدينة إلى مركز كبير للتسوق يقصده سكان مدينة الناظور وباقي المناطق.
أفادت مستشارتا الخزينة بمدينتي مليلية وسبتة بأنه لا يمكن لمليلية وسبتة أن تعيشا بإدارة الظهر للمغرب" "ولا يمكن بناء جدار عازل مع الجانب المغربي لكوننا جيران.
وقد أكدت كل من دنيا المنصوري وكيسي شانديراماني أنه عند فتح الحدود بين المغرب ومدينتي مليلية وسبتة لن تعود الأمور كما كانت عليه قبل الاغلاق، خاصة حركة الاشخاص والبضائع على المعابر.
وأضافت موضحة سبب عدم عودة الأمور كما كانت في السابق، بأنه سيتم العمل على تنزيل حدود ذكية بين المدينتين المحتلتين المغرب لمراقبة حركة البشر والسلع القانونية.
كما قالت دنيا المنصوري، مستشارة الخزينة بمليلية، أنها تطمح إلى تحويل المدينة إلى مركز كبير للتسوق يقصده سكان مدينة الناظور وباقي المناطق.
ويذكر أنه لازالت قضية فتح الحدود بين مدينتي مليلية وسبتة والمغرب على طاولة المفاوضات بين البلدين، منذ مدو ليست القصيرة.
ويتوقع أن يطرح الملف خلال اللقاء الثنائي بين وزيري خارجية البلدين خلال الاسابيع المقبلة..وستصبح حركة مرور الاشخاص والسلع خاضعة لشروط كثيرة.
وتتجه العلاقات المغربية الإسبانية نحو التحسّن التدريجي، بعد استيعاب العاصمة الإسبانية أهم بواعث التصعيد الدبلوماسي القادم من الرباط، وهو ما أكده الخطاب الملكي، بمناسبة ذكرى ثورة الملك والشعب، مشيرا إلى أن المغرب يتطلع إلى تدشين مرحلة جديدة من التعاون الثنائي على مختلف الأصعدة.
وكشف الخطاب الملكي عن تقدم المفاوضات السياسية بين مدريد والرباط، خاصة أن وزير الخارجية الإسباني الجديد، خوسيه مانويل، صرّح مباشرة بعد تعيينه بأن إسبانيا ستحرص على إعادة تقييم العلاقات بين البلدين لتفادي التوترات المستقبلية.
ويتوقع أن يطرح الملف خلال اللقاء الثنائي بين وزيري خارجية البلدين خلال الاسابيع المقبلة..وستصبح حركة مرور الاشخاص والسلع خاضعة لشروط كثيرة.
وتتجه العلاقات المغربية الإسبانية نحو التحسّن التدريجي، بعد استيعاب العاصمة الإسبانية أهم بواعث التصعيد الدبلوماسي القادم من الرباط، وهو ما أكده الخطاب الملكي، بمناسبة ذكرى ثورة الملك والشعب، مشيرا إلى أن المغرب يتطلع إلى تدشين مرحلة جديدة من التعاون الثنائي على مختلف الأصعدة.
وكشف الخطاب الملكي عن تقدم المفاوضات السياسية بين مدريد والرباط، خاصة أن وزير الخارجية الإسباني الجديد، خوسيه مانويل، صرّح مباشرة بعد تعيينه بأن إسبانيا ستحرص على إعادة تقييم العلاقات بين البلدين لتفادي التوترات المستقبلية.
