مستجدات مشروع الربط السككي بين الناظور ووجدة
ناظورسيتي: متابعة
تشهد جهة الشرق المغربية تطورات مهمة بشأن مشروع الربط السككي بين وجدة والناظور مرورًا ببركان، الذي يُرتقب أن يشكّل عاملًا محوريًا في دعم التنمية الاجتماعية والاقتصادية للمنطقة. ويستهدف المشروع بالأساس تعزيز قدرات مدن مثل بركان وزايو وأحفير، وربطها بالمراكز الاقتصادية الكبرى، بما يفتح المجال أمام تنمية التجهيزات اللوجستية وتحفيز الاستثمار المحلي.
ويبلغ طول الخط السككي نحو 110 كيلومترات، ويمتد على مسار يربط مدن الشرق ببعضها البعض، مع توفير سلاسة في حركة الأفراد والبضائع، ما يعزز من أهمية الربط بالناظور وارتباطه بميناء الناظور غرب المتوسط كمحور حيوي للتجارة والنقل البحري.
تشهد جهة الشرق المغربية تطورات مهمة بشأن مشروع الربط السككي بين وجدة والناظور مرورًا ببركان، الذي يُرتقب أن يشكّل عاملًا محوريًا في دعم التنمية الاجتماعية والاقتصادية للمنطقة. ويستهدف المشروع بالأساس تعزيز قدرات مدن مثل بركان وزايو وأحفير، وربطها بالمراكز الاقتصادية الكبرى، بما يفتح المجال أمام تنمية التجهيزات اللوجستية وتحفيز الاستثمار المحلي.
ويبلغ طول الخط السككي نحو 110 كيلومترات، ويمتد على مسار يربط مدن الشرق ببعضها البعض، مع توفير سلاسة في حركة الأفراد والبضائع، ما يعزز من أهمية الربط بالناظور وارتباطه بميناء الناظور غرب المتوسط كمحور حيوي للتجارة والنقل البحري.
وفي هذا الصدد، أكدت وزارة النقل واللوجيستيك أن دراسة الجدوى للمشروع وصلت إلى مراحل متقدمة جدًا، ما يقترب بالمنطقة خطوة نحو مرحلة التنفيذ الفعلي، في حال تأكيد الجدوى الاقتصادية والتقنية للمشروع. ويُنظر إلى هذا الربط السككي على أنه محرك تنموي استراتيجي، قادر على إعادة تشكيل الخريطة الاقتصادية للجهة الشرقية، وتعزيز تنافسية المنطقة على الصعيد الوطني والدولي.
ويظل هذا المشروع محل متابعة واسعة من طرف الفاعلين الاقتصاديين والمجتمع المدني، الذين يعلقون عليه آمالًا كبيرة في تطوير البنية التحتية، وتحفيز الاستثمار، ورفع مستوى الخدمات اللوجستية في جهة الشرق، بما يسهم في تحسين جودة الحياة للمواطنين وتعزيز الاقتصاد المحلي.
ويظل هذا المشروع محل متابعة واسعة من طرف الفاعلين الاقتصاديين والمجتمع المدني، الذين يعلقون عليه آمالًا كبيرة في تطوير البنية التحتية، وتحفيز الاستثمار، ورفع مستوى الخدمات اللوجستية في جهة الشرق، بما يسهم في تحسين جودة الحياة للمواطنين وتعزيز الاقتصاد المحلي.
