ناظور سيتي ـ متابعة
وصلت صباح اليوم الخميس 3 فبراير الجاري، طائرة مروحية طبية إلى جماعة تامورت بإقليم شفشاون، لنقل الطفل ريان ضحية سقوط في بئر ضيق وعميق، إلى المستشفى حينما يتم إنقاذه.
وتتواجد في عين المكان أيضا، سيارة إسعاف طبية مجهزة بجميع تجهيزات الإنعاش، إضافة إلى فريق صحي يضم طبيب مختص في الإنعاش والتخدير وممرضين في الإنعاش والتخدير، قادمين من المستشفى الإقليمي للشاون، علاوة عن ممرضين تابعين للمركز الصحي تامورت.
ويتابع وزير الصحة والحماية الإجتماعية البروفيسور خالد ٱيت الطالب عملية إنقاذ الطفل ريان لحظة بلحظة بتنسيق مع مصالح الوزارة والسلطات المختصة بعين المكان.
وصلت صباح اليوم الخميس 3 فبراير الجاري، طائرة مروحية طبية إلى جماعة تامورت بإقليم شفشاون، لنقل الطفل ريان ضحية سقوط في بئر ضيق وعميق، إلى المستشفى حينما يتم إنقاذه.
وتتواجد في عين المكان أيضا، سيارة إسعاف طبية مجهزة بجميع تجهيزات الإنعاش، إضافة إلى فريق صحي يضم طبيب مختص في الإنعاش والتخدير وممرضين في الإنعاش والتخدير، قادمين من المستشفى الإقليمي للشاون، علاوة عن ممرضين تابعين للمركز الصحي تامورت.
ويتابع وزير الصحة والحماية الإجتماعية البروفيسور خالد ٱيت الطالب عملية إنقاذ الطفل ريان لحظة بلحظة بتنسيق مع مصالح الوزارة والسلطات المختصة بعين المكان.
ولا تزال عملية الحفر مستمرة لإنقاذ الطفل ريان وانتشاله من بئر بالقرب من منزله يبلغ عمقه حوالي 32 متر ضواحي شفشاون.
وقد تجند لعملية انقاذ الطفل مختلف المصالح المختصة من وقاية مدنية، أعوان سلطة، درك ملكي، قوات مساعدة، وكلاء الملك، وموظفون سامون، لمضاعفة الجهود قصد الوصول للهدف المنشود.
وباتت فرق الإنقاذ ليلة بيضاء في جبال إقليم شفشاون بعدما تقرر إنشاء ثقب موازي للبئر يتسع للمنقذين للوصول للطفل ريان وذلك بعد فشل العديد من محاولات المتطوعين الذين حاولوا النزول للبئر.
وحاولت الوقاية المدنية، الاستعانة بحبل لانقاذ الطفل العالق، لكن العملية باءت بالفشل، في وقت استعانت فيه بمتطوعين اثنين لم يتمكنا من الهبوط بشكل سليم إلى أسفل البئر، لتتعقد عملية إنقاذ الطفل العالق.
ولم يتمكن الطفل العالق من القبض بحبل استعانت به الوقاية المدنية لإنقاذه، حيث ظهر في الكاميرا وهو يحرك يده لكن العياء الشديد والجوع وتعرضه لجروح أو رضوض مفترضة يبدو أنها حالت دون قدرته على التنقل.
وقد تجند لعملية انقاذ الطفل مختلف المصالح المختصة من وقاية مدنية، أعوان سلطة، درك ملكي، قوات مساعدة، وكلاء الملك، وموظفون سامون، لمضاعفة الجهود قصد الوصول للهدف المنشود.
وباتت فرق الإنقاذ ليلة بيضاء في جبال إقليم شفشاون بعدما تقرر إنشاء ثقب موازي للبئر يتسع للمنقذين للوصول للطفل ريان وذلك بعد فشل العديد من محاولات المتطوعين الذين حاولوا النزول للبئر.
وحاولت الوقاية المدنية، الاستعانة بحبل لانقاذ الطفل العالق، لكن العملية باءت بالفشل، في وقت استعانت فيه بمتطوعين اثنين لم يتمكنا من الهبوط بشكل سليم إلى أسفل البئر، لتتعقد عملية إنقاذ الطفل العالق.
ولم يتمكن الطفل العالق من القبض بحبل استعانت به الوقاية المدنية لإنقاذه، حيث ظهر في الكاميرا وهو يحرك يده لكن العياء الشديد والجوع وتعرضه لجروح أو رضوض مفترضة يبدو أنها حالت دون قدرته على التنقل.