ناظور سيتي: متابعة
قدّم وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، اليوم الخميس، عرضًا مفصلًا أمام المجلس الحكومي حول سير عملية عبور "مرحبا 2025"، التي تُعد من أبرز المحطات السنوية التي تشهدها المملكة لاستقبال مغاربة العالم.
وكشف الوزير أن عدد المغاربة المقيمين بالخارج الذين دخلوا التراب الوطني إلى غاية 10 يوليوز 2025 بلغ 1 مليون و520 ألفًا و951 شخصًا، ما يمثل ارتفاعًا بنسبة 13.30% مقارنة بنفس الفترة من السنة الماضية.
قدّم وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، اليوم الخميس، عرضًا مفصلًا أمام المجلس الحكومي حول سير عملية عبور "مرحبا 2025"، التي تُعد من أبرز المحطات السنوية التي تشهدها المملكة لاستقبال مغاربة العالم.
وكشف الوزير أن عدد المغاربة المقيمين بالخارج الذين دخلوا التراب الوطني إلى غاية 10 يوليوز 2025 بلغ 1 مليون و520 ألفًا و951 شخصًا، ما يمثل ارتفاعًا بنسبة 13.30% مقارنة بنفس الفترة من السنة الماضية.
كما بلغ عدد السيارات التي دخلت التراب الوطني، 151 ألفًا و411 سيارة، وذلك، بزيادة قدرها 3.56%.
وأكد بوريطة أن هذه الأرقام تعكس الدينامية المتصاعدة لعملية العبور، والارتباط الوثيق لمغاربة العالم بوطنهم الأم، مشيرًا إلى أن كافة المتدخلين والمؤسسات المعنية يعملون بتنسيق تام لضمان نجاح العملية وتنظيمها في أفضل الظروف الممكنة.
كما شدّد على أن الجهود متواصلة لتنزيل الرؤية الملكية السامية التي تضع المغاربة المقيمين بالخارج في صلب أولويات الدولة، سواء على مستوى الاستقبال أو الخدمات أو المواكبة الإدارية والاجتماعية خلال فترة إقامتهم بالمغرب.
وتُعد عملية "مرحبا" مناسبة سنوية استراتيجية، تُسخر فيها الدولة موارد بشرية ولوجيستية كبيرة لاستقبال الجالية، وسط تعاون وثيق بين مختلف القطاعات، لضمان سلامة وأمن وجودة الخدمات المقدمة للمواطنين العائدين لقضاء عطلتهم الصيفية في أحضان الوطن.
وأكد بوريطة أن هذه الأرقام تعكس الدينامية المتصاعدة لعملية العبور، والارتباط الوثيق لمغاربة العالم بوطنهم الأم، مشيرًا إلى أن كافة المتدخلين والمؤسسات المعنية يعملون بتنسيق تام لضمان نجاح العملية وتنظيمها في أفضل الظروف الممكنة.
كما شدّد على أن الجهود متواصلة لتنزيل الرؤية الملكية السامية التي تضع المغاربة المقيمين بالخارج في صلب أولويات الدولة، سواء على مستوى الاستقبال أو الخدمات أو المواكبة الإدارية والاجتماعية خلال فترة إقامتهم بالمغرب.
وتُعد عملية "مرحبا" مناسبة سنوية استراتيجية، تُسخر فيها الدولة موارد بشرية ولوجيستية كبيرة لاستقبال الجالية، وسط تعاون وثيق بين مختلف القطاعات، لضمان سلامة وأمن وجودة الخدمات المقدمة للمواطنين العائدين لقضاء عطلتهم الصيفية في أحضان الوطن.