
عبد الصمد السقالي، تصوير: عزيز الواتي
أصبح الوضع الذي تعيشه مدينة الناظور لا يشرّف ساكنتها، إذ لا يعقل أن العديد من أعضاء المجلس البلدي للمدينة لا يريدون تحمل مسؤوليتهم الدستورية في المساعدة من أجل وضع حد للأزبال والقاذورات التي تنتشر في جميع جنبات المدينة، إذ كيف نفسر إنشاء "مزبلة" بكل ما للكلمة من معنى بجوار شارع يوسف بن تاشفين، وبجوار العديد من المحلات التجارية ، وبجوار مكاتب العديد من المحامين بالمدينة.
أصبح الوضع الذي تعيشه مدينة الناظور لا يشرّف ساكنتها، إذ لا يعقل أن العديد من أعضاء المجلس البلدي للمدينة لا يريدون تحمل مسؤوليتهم الدستورية في المساعدة من أجل وضع حد للأزبال والقاذورات التي تنتشر في جميع جنبات المدينة، إذ كيف نفسر إنشاء "مزبلة" بكل ما للكلمة من معنى بجوار شارع يوسف بن تاشفين، وبجوار العديد من المحلات التجارية ، وبجوار مكاتب العديد من المحامين بالمدينة.












