مدينة الناظور تنتعش في الأسابيع الأخيرة وفنادق تشجع على عودة السياح للمدينة
ناظورسيتي: مهدي عزاوي
تعيش مدينة الناظور في الأسابيع الأخيرة، حركية كبير من الناحية الإقتصادية والثقافية، بعدما ظلت لمدة كبير راكدة لا تتحرك، حيث إعتبر الجميع أن هذه السنة ستكون سنة سوداء بكل المقايس، قبل أن تعرف المدينة تنظيم بعض التظاهرات التي أعادة لها الروح.
ويلاحظ المتتبعين بالناظور على أن المدينة عرفت كذلك توافد عدد من السياح الأجانب، والذين أقاموا بمدينة الناظور، حيث عرف فندق ميركير "الريف" في الأسابيع الماضية توافد عدد كبير من السياح من مختلف الجنسيات، بالإضافة إلى أبناء الجالية المغربية المقيمين بالخارج، وزوار مدينة الناظور من باقي مناطق المغربي، حيث أكدوا في تصريحاتهم على أن الخدمات المقدمة في الفندق المصنف الأول بالناظور هي خدمات متميزة ومتنوعة تلبي جميع رغباتهم، ويسهر عليها طاقم إحترافي ومتمرس، تشجعهم على العودة في مناسبات أخرى إلى الناظور.
ولعل اليوم أكثر من أي وقت مضى أصبحت مدينة الناظور مؤهلة لإستقطاب عدد كبير من السياح، وذلك لتوفرها على بنية تحتية تسمح بذلك، فقط ينقص بعض الإرادة من المسؤولين من أجل خلق نوع من التنظيم في المدينة لتكون وجهة سياحية بإمتياز.
تعيش مدينة الناظور في الأسابيع الأخيرة، حركية كبير من الناحية الإقتصادية والثقافية، بعدما ظلت لمدة كبير راكدة لا تتحرك، حيث إعتبر الجميع أن هذه السنة ستكون سنة سوداء بكل المقايس، قبل أن تعرف المدينة تنظيم بعض التظاهرات التي أعادة لها الروح.
ويلاحظ المتتبعين بالناظور على أن المدينة عرفت كذلك توافد عدد من السياح الأجانب، والذين أقاموا بمدينة الناظور، حيث عرف فندق ميركير "الريف" في الأسابيع الماضية توافد عدد كبير من السياح من مختلف الجنسيات، بالإضافة إلى أبناء الجالية المغربية المقيمين بالخارج، وزوار مدينة الناظور من باقي مناطق المغربي، حيث أكدوا في تصريحاتهم على أن الخدمات المقدمة في الفندق المصنف الأول بالناظور هي خدمات متميزة ومتنوعة تلبي جميع رغباتهم، ويسهر عليها طاقم إحترافي ومتمرس، تشجعهم على العودة في مناسبات أخرى إلى الناظور.
ولعل اليوم أكثر من أي وقت مضى أصبحت مدينة الناظور مؤهلة لإستقطاب عدد كبير من السياح، وذلك لتوفرها على بنية تحتية تسمح بذلك، فقط ينقص بعض الإرادة من المسؤولين من أجل خلق نوع من التنظيم في المدينة لتكون وجهة سياحية بإمتياز.
