مدير مدرسة سابق يخوض اعتصاما بعقر مديرية التعليم بالناظور ويعلن تضامنه مع الأستاتذة المتعاقدين
بـ. أعراب
يخوض الإطار التربوي "ادريس مطالع"، بوصفه مدير مدرسة "البكري" سابقا قبل إحالته على نظام التقاعد، اعتصاماً احتجاجيا بعقر مقر المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية بمدينة الناظور.
ويأتي احتجاج الأستاذ مطالع، على عدم إلحاق زوجته التي تمتهن التدريس ضمن الأساتذة الذين فرض عليهم نظام "التعاقد"، ببلدة بني أنصار حيث تقطن أسرتهما وفقا للإجراءات المعمول بها في هذا الإطار، على الرغم من عدة طلبات تقدّم بها لدى المديرية المعنية بهدف تسوية وضعيتها وظلّت بدون استجابة إلى الحين.
وموازاة مع ذلك، أعلن المحتج ادريس مطالع، خلال معتصمه التنديدي، عـن تضامنه المطلق مع الأساتذة الخاضعين لنظام "التعاقد"، بالنظر إلى فرضه قهرا مما يرزح تحت وطأته الأساتذة المعنيين، في حين أعلنت تنظيمات نقابية تضامنها مع الإطار التربوي المحتج.
وقال الأستاذ ادريس مطالع في تصريحٍ لـ"ناظورسيتي"، إنّ "الحكومة والوزارة الوصية وكذا الأكاديميات والمديريات الإقليمية، يدعون ويتبجحون بأنه ليس هناك فرق وميز بين الأساتذة الرسميين والأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد، غير أن حالتي تفند بالملموس وبالحجج هذا الزّعم وهذه المغالطات التي يروجون لها".
مضيفا "أنا لا أسعى أحدا ولا أمد يدي لأحد، لأنني ضد المحسوبية و "باك صاحبي"، أطلب فقط حقي وحقّ زوجتي المتمثل في احترام المراسلات الوزارية"، مورداً أرقام وتواريخ بعض هذه المراسلات (1822/14 بتاريخ 24/9/2014)، (1263 / 1 بتاريخ 3/8 /2016)، (2590 / 17 بتاريخ 10/ 3 2017).
يخوض الإطار التربوي "ادريس مطالع"، بوصفه مدير مدرسة "البكري" سابقا قبل إحالته على نظام التقاعد، اعتصاماً احتجاجيا بعقر مقر المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية بمدينة الناظور.
ويأتي احتجاج الأستاذ مطالع، على عدم إلحاق زوجته التي تمتهن التدريس ضمن الأساتذة الذين فرض عليهم نظام "التعاقد"، ببلدة بني أنصار حيث تقطن أسرتهما وفقا للإجراءات المعمول بها في هذا الإطار، على الرغم من عدة طلبات تقدّم بها لدى المديرية المعنية بهدف تسوية وضعيتها وظلّت بدون استجابة إلى الحين.
وموازاة مع ذلك، أعلن المحتج ادريس مطالع، خلال معتصمه التنديدي، عـن تضامنه المطلق مع الأساتذة الخاضعين لنظام "التعاقد"، بالنظر إلى فرضه قهرا مما يرزح تحت وطأته الأساتذة المعنيين، في حين أعلنت تنظيمات نقابية تضامنها مع الإطار التربوي المحتج.
وقال الأستاذ ادريس مطالع في تصريحٍ لـ"ناظورسيتي"، إنّ "الحكومة والوزارة الوصية وكذا الأكاديميات والمديريات الإقليمية، يدعون ويتبجحون بأنه ليس هناك فرق وميز بين الأساتذة الرسميين والأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد، غير أن حالتي تفند بالملموس وبالحجج هذا الزّعم وهذه المغالطات التي يروجون لها".
مضيفا "أنا لا أسعى أحدا ولا أمد يدي لأحد، لأنني ضد المحسوبية و "باك صاحبي"، أطلب فقط حقي وحقّ زوجتي المتمثل في احترام المراسلات الوزارية"، مورداً أرقام وتواريخ بعض هذه المراسلات (1822/14 بتاريخ 24/9/2014)، (1263 / 1 بتاريخ 3/8 /2016)، (2590 / 17 بتاريخ 10/ 3 2017).
