ناظور سيتي: متابعة
أكد حبوب الشرقاوي، مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية، إن المشتبه فيهم المتورطين في مقتل شرطي الرحمة، اعتمدوا تكتيكات الإرهاب الفردي، قبل استيلائهم على الأصفاد المهنية للشرطي الضحية وسلاحه الوظيفي، من أجل السطو على وكالات بنكية لتمويل مخططاتهم الإرهابية.
وأفاد الشرقاوي، في ندوة صحفية عقدها صبيحة هذا اليوم الجمعة، بمقر المكتب المركزي للأبحاث القضائية، أن الأبحاث الأمنية، بينت سبق الإصرار والترصد لهذا المشروع الإرهابي.
وأضاف المسؤول الأمني، أن الموقوفين ينتمون لخلية متطرفة، سبق أن قاموا بتحديد الوكالة البنكية المراد استهدافها، وقاموا بجولات استطلاعية حولها، ثم اتفقوا بعد ذلك على كيفية اقتحامها بهدف تمويل أنشطتهم الإرهابية.
أكد حبوب الشرقاوي، مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية، إن المشتبه فيهم المتورطين في مقتل شرطي الرحمة، اعتمدوا تكتيكات الإرهاب الفردي، قبل استيلائهم على الأصفاد المهنية للشرطي الضحية وسلاحه الوظيفي، من أجل السطو على وكالات بنكية لتمويل مخططاتهم الإرهابية.
وأفاد الشرقاوي، في ندوة صحفية عقدها صبيحة هذا اليوم الجمعة، بمقر المكتب المركزي للأبحاث القضائية، أن الأبحاث الأمنية، بينت سبق الإصرار والترصد لهذا المشروع الإرهابي.
وأضاف المسؤول الأمني، أن الموقوفين ينتمون لخلية متطرفة، سبق أن قاموا بتحديد الوكالة البنكية المراد استهدافها، وقاموا بجولات استطلاعية حولها، ثم اتفقوا بعد ذلك على كيفية اقتحامها بهدف تمويل أنشطتهم الإرهابية.
وأوضح المصدر ذاته، أن الموقوفين كانوا يعتزمون الالتحاق بتنظيم داعش الإرهابي في الساحل، قبل أن يتراجعوا عن ذلك بسبب نقص التمويل.
ووفقا لما كشف عنه مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية في حديثه الصحفي، فإن أمير هذه الخلية المزعومة، لا يتجاوز عمره 31 سنة، أما المشتبه فيه الثاني فيبلغ 37 سنة، فيما يبلغ الموقوف الثالث 50 سنة من عمره.
وأبرز المتحدث، أن المشتبه فيهما الأول والثاني، هما من قاما بتنفيذ العملية الإرهابية التي راح ضحيتها الشرطي وأحرقا جثته، مضيفا، أن المشتبه فيه الثالث تكلف بطمس معالم الجريمة والأدلة وقام بإضرام النار في سيارة الشرطي الهالك.
وتابع الشرقاوي، أن السلطات الأمنية قامت باستعادة السلاح الوظيفي للشرطي الضحية، والرصاصات الخمس.
وزاد، أن واحد من المشتبه فيهم الثلاثة، كانت لديه سوابق في جرائم الحق العام، ملفتا إلى أن آخر سابقة له كانت في 2013، حيث أدين قضائيا من أجل السرقة بالعنف واستهلاك المخدرات وحيازة السلاح الأبيض.
ووفقا لما كشف عنه مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية في حديثه الصحفي، فإن أمير هذه الخلية المزعومة، لا يتجاوز عمره 31 سنة، أما المشتبه فيه الثاني فيبلغ 37 سنة، فيما يبلغ الموقوف الثالث 50 سنة من عمره.
وأبرز المتحدث، أن المشتبه فيهما الأول والثاني، هما من قاما بتنفيذ العملية الإرهابية التي راح ضحيتها الشرطي وأحرقا جثته، مضيفا، أن المشتبه فيه الثالث تكلف بطمس معالم الجريمة والأدلة وقام بإضرام النار في سيارة الشرطي الهالك.
وتابع الشرقاوي، أن السلطات الأمنية قامت باستعادة السلاح الوظيفي للشرطي الضحية، والرصاصات الخمس.
وزاد، أن واحد من المشتبه فيهم الثلاثة، كانت لديه سوابق في جرائم الحق العام، ملفتا إلى أن آخر سابقة له كانت في 2013، حيث أدين قضائيا من أجل السرقة بالعنف واستهلاك المخدرات وحيازة السلاح الأبيض.