مدرسة "أحد" بأفرا تنظم حملة تشجير تحضرها مختلف المصالح بإقليم الناظور
بدر أعراب | إلياس حجلة
بمناسبة اليوم العالمي للتشجير، نظمت مدرسة "أُحد" الكائنة بمنطقة أفرا ضواحي مدينة الناظور، صبيحة يوم الأربعاء 25 مارس الجاري، حملة تشجير خاض تجربتها المتميزة التلاميذ والتلميذات داخل أسوار المؤسسة التعليمية المذكورة، بإشراف طاقم أطر تربوية.
وتندرج هذه المبادرة في إطار الأبعاد التحسيسية والتوعوية بـ"الإخضرار" في محيطنا البيئي وما يشكله من كبير أهمية في حياتنا، كما رمت إلى المساهمة في إعادة بعث المساحات الخضراء من أجل رونق وجمالية الفضاءات، حيث ضمّ برنامج الحملة ذات الأهداف البيداغوجية دروسا نظرية أشرف النائب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية على إعطائها في شكل توجيهات ونصائح حول أهمية "الشجرة" بصفة عامة لفائدة التلاميذ والتلميذات، فيما بالموازاة مع ذلك تمّ تنظيم أوراش تطبيقية لأعمال يدوية كالرسم والجداريات تمحورت مواضيعها حول ذات الموضوع الأساس.
وتجدر الإشارة إلى المناسبة عرفت حضور ممثلين عن المجلس العلمي والنائب الإقليمي لوزارة التربية والتعليم وعدد من الأطر التربويين وكذا مندوب الشبيبة والرياضة، فضلا عن جمعية آباء وأولياء التلاميذ لذات المؤسسة المذكورة، إلى جانب ممثلي مصلحة المياه والغابات وباشا مدينة أزغنغان، بالإضافة إلى عددٍ من الفعاليات الأخرى.
بمناسبة اليوم العالمي للتشجير، نظمت مدرسة "أُحد" الكائنة بمنطقة أفرا ضواحي مدينة الناظور، صبيحة يوم الأربعاء 25 مارس الجاري، حملة تشجير خاض تجربتها المتميزة التلاميذ والتلميذات داخل أسوار المؤسسة التعليمية المذكورة، بإشراف طاقم أطر تربوية.
وتندرج هذه المبادرة في إطار الأبعاد التحسيسية والتوعوية بـ"الإخضرار" في محيطنا البيئي وما يشكله من كبير أهمية في حياتنا، كما رمت إلى المساهمة في إعادة بعث المساحات الخضراء من أجل رونق وجمالية الفضاءات، حيث ضمّ برنامج الحملة ذات الأهداف البيداغوجية دروسا نظرية أشرف النائب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية على إعطائها في شكل توجيهات ونصائح حول أهمية "الشجرة" بصفة عامة لفائدة التلاميذ والتلميذات، فيما بالموازاة مع ذلك تمّ تنظيم أوراش تطبيقية لأعمال يدوية كالرسم والجداريات تمحورت مواضيعها حول ذات الموضوع الأساس.
وتجدر الإشارة إلى المناسبة عرفت حضور ممثلين عن المجلس العلمي والنائب الإقليمي لوزارة التربية والتعليم وعدد من الأطر التربويين وكذا مندوب الشبيبة والرياضة، فضلا عن جمعية آباء وأولياء التلاميذ لذات المؤسسة المذكورة، إلى جانب ممثلي مصلحة المياه والغابات وباشا مدينة أزغنغان، بالإضافة إلى عددٍ من الفعاليات الأخرى.
