مدرب حراس فتح الناظور أحمد لحقيقي: لدينا حراس سوف يؤمنون شباك الفريق بشكل كبير
حسن أندوح
في الحصة التدريبية لفريق فتح الناظور لكرة القدم ليومه الثلاثاء 30 غشت الجاري، بملعب الشبيبة والرياضة بمدينة الناظور، أشرت على أن الادارة التقنية للفريق دخلت في مرحلة الجدية والحسم في مسألة صياغة التركيبة البشرية التي ستدخل منافسات بطولة القسم الأول هواة بعد عيد الأضحى المبارك.
وكانت الحصة غنية بكل الروافد المؤدية الى تكوين الفريق وجاهزية اللاعب للتحديات الرسمية، ومن خلال مجموعة من الحصص التدريبية السابقة وحصة يومه الثلاثاء ومنهجية المدرب الجديد سعيد حماد المستقطب من مليلية بدأت معالم أمور الفريق تتضح وكذا مؤهلات العناصر التي تتدرب تحت امرته من تواجد عناصر ستقول كلمتها بشكل كبير في مسار البطولة الحالية.
وقد أثبت بعض اللاعبون القدماء الذين كانوا يشكلون العمود الفقري للفريق في الموسم الماضي عن جدارتهم واستحقاقهم ليكونوا قوة ضاربة لفريقهم من بينهم السقائين الشامي أحمد وفهد لافيغ والحارس الطائر ميلود القديوي وكذا القناص الناصري محمد الملقب بروني والمخضرم محمد الزهراوي واخرون، اضافة الى بعض العناصر المهمة الاتية من مليلية وكانت محط الانظار.
والطريف في تداريب يومه الثلاثاء هو العمل المجهد الذي كان يقوم به مدرب الحراس الاطار أحمد لحقيقي مع حارسيه وكان يمدهم بمنهجيته القيمة ليكونوا حراسا أقوياء في بطولة الموسم الجديد، وقد صرح لموقعنا على أنه مختص في صناعة الحراس وله شواهد في ذلك وتابع على أنه يحاول جهده الكبير لأجل أن تكون شباك فريقه صافية في الموسم الجديد لحراسه ..وفي السياق فالحارس الطائر ميلود القديوي قد أثبت في التداريب على أنه حارس كبير بارتماءاته الهوائية وقال لموقعنا انتظروني في البطولة فسأكون في الموعد.
في الحصة التدريبية لفريق فتح الناظور لكرة القدم ليومه الثلاثاء 30 غشت الجاري، بملعب الشبيبة والرياضة بمدينة الناظور، أشرت على أن الادارة التقنية للفريق دخلت في مرحلة الجدية والحسم في مسألة صياغة التركيبة البشرية التي ستدخل منافسات بطولة القسم الأول هواة بعد عيد الأضحى المبارك.
وكانت الحصة غنية بكل الروافد المؤدية الى تكوين الفريق وجاهزية اللاعب للتحديات الرسمية، ومن خلال مجموعة من الحصص التدريبية السابقة وحصة يومه الثلاثاء ومنهجية المدرب الجديد سعيد حماد المستقطب من مليلية بدأت معالم أمور الفريق تتضح وكذا مؤهلات العناصر التي تتدرب تحت امرته من تواجد عناصر ستقول كلمتها بشكل كبير في مسار البطولة الحالية.
وقد أثبت بعض اللاعبون القدماء الذين كانوا يشكلون العمود الفقري للفريق في الموسم الماضي عن جدارتهم واستحقاقهم ليكونوا قوة ضاربة لفريقهم من بينهم السقائين الشامي أحمد وفهد لافيغ والحارس الطائر ميلود القديوي وكذا القناص الناصري محمد الملقب بروني والمخضرم محمد الزهراوي واخرون، اضافة الى بعض العناصر المهمة الاتية من مليلية وكانت محط الانظار.
والطريف في تداريب يومه الثلاثاء هو العمل المجهد الذي كان يقوم به مدرب الحراس الاطار أحمد لحقيقي مع حارسيه وكان يمدهم بمنهجيته القيمة ليكونوا حراسا أقوياء في بطولة الموسم الجديد، وقد صرح لموقعنا على أنه مختص في صناعة الحراس وله شواهد في ذلك وتابع على أنه يحاول جهده الكبير لأجل أن تكون شباك فريقه صافية في الموسم الجديد لحراسه ..وفي السياق فالحارس الطائر ميلود القديوي قد أثبت في التداريب على أنه حارس كبير بارتماءاته الهوائية وقال لموقعنا انتظروني في البطولة فسأكون في الموعد.
