مداهمات وتوقيفات في نقاط سوداء.. الدرك الملكي يتحرك بقوة في الدريوش ونواحيها
ناظورسيتي: متابعة
في ليلة الأحد 21 شتنبر الجاري، تحولت شوارع الدريوش وبن الطيب وجماعة دار الكبداني إلى مسرح لحملة أمنية واسعة النطاق، قادتها عناصر الدرك الملكي مدعومة بعناصر الضابطة القضائية التابعة للمركز القضائي بميضار (لابيج).
وتأتي هذه التحركات الميدانية في إطار استراتيجية أمنية تهدف إلى استتباب الأمن العام ومحاربة مختلف الظواهر السلبية التي تؤرق الساكنة.
في ليلة الأحد 21 شتنبر الجاري، تحولت شوارع الدريوش وبن الطيب وجماعة دار الكبداني إلى مسرح لحملة أمنية واسعة النطاق، قادتها عناصر الدرك الملكي مدعومة بعناصر الضابطة القضائية التابعة للمركز القضائي بميضار (لابيج).
وتأتي هذه التحركات الميدانية في إطار استراتيجية أمنية تهدف إلى استتباب الأمن العام ومحاربة مختلف الظواهر السلبية التي تؤرق الساكنة.
مصادر محلية أكدت أن الدوريات الأمنية جابت مختلف أحياء المدن والمناطق الهامشية والنقاط السوداء التي تشهد عادة أنشطة مشبوهة. واستهدفت الحملة مروّجي المخدرات والمبحوث عنهم، إلى جانب مداهمة مقاهي الشيشة وتنقيط المشتبه فيهم عبر نقاط تفتيش متفرقة.
العملية، التي نُفذت بتعليمات مباشرة من القائد الإقليمي لسرية الدرك الملكي بميضار، اتسمت بانتشار مكثف للعناصر الأمنية، ما عزز الشعور بالأمن لدى المواطنين. وتندرج هذه الإجراءات ضمن مخطط أمني استباقي يسعى إلى التصدي للسلوكيات المنحرفة وتطويق مظاهر الجريمة قبل استفحالها.
وأشاد سكان الدريوش وبن الطيب والكبداني بهذه الحملات التي سبق أن برهنت فعاليتها في الحد من الأنشطة الإجرامية، معبرين عن أملهم في أن تصبح مبادرة دورية لضمان استقرار المنطقة وتعزيز الإحساس بالطمأنينة لدى الجميع.
العملية، التي نُفذت بتعليمات مباشرة من القائد الإقليمي لسرية الدرك الملكي بميضار، اتسمت بانتشار مكثف للعناصر الأمنية، ما عزز الشعور بالأمن لدى المواطنين. وتندرج هذه الإجراءات ضمن مخطط أمني استباقي يسعى إلى التصدي للسلوكيات المنحرفة وتطويق مظاهر الجريمة قبل استفحالها.
وأشاد سكان الدريوش وبن الطيب والكبداني بهذه الحملات التي سبق أن برهنت فعاليتها في الحد من الأنشطة الإجرامية، معبرين عن أملهم في أن تصبح مبادرة دورية لضمان استقرار المنطقة وتعزيز الإحساس بالطمأنينة لدى الجميع.
