مدار طرقي بمدخل تزطوطين يتعرض للإهمال ويتسبب في حوادث مميتة
ناظورسيتي: من تيزطوطين
في مدخل جماعة تزطوطين بإقليم الناظور، يتفرع مدار طرقي حيوي يربط بين الطريق الوطنية رقم 2 المؤدية إلى إقليمي الناظور والدريوش، والطريق الرئيسية المتجهة إلى جماعة دار الكبداني.
يشهد هذا المدار حركية مرور كبيرة، خاصة في فصل الصيف، إذ يعتبر نقطة حيوية للتنقل في المنطقة.
ومع ذلك، يواجه المدار الطرقي تجاهلا وإهمالا يهدد سلامة المسافرين الذين يستخدمون هذا الطريق بشكل يومي، وحالته المزرية تثير مخاوف بشأن سلامة السائقين والمارة.
في مدخل جماعة تزطوطين بإقليم الناظور، يتفرع مدار طرقي حيوي يربط بين الطريق الوطنية رقم 2 المؤدية إلى إقليمي الناظور والدريوش، والطريق الرئيسية المتجهة إلى جماعة دار الكبداني.
يشهد هذا المدار حركية مرور كبيرة، خاصة في فصل الصيف، إذ يعتبر نقطة حيوية للتنقل في المنطقة.
ومع ذلك، يواجه المدار الطرقي تجاهلا وإهمالا يهدد سلامة المسافرين الذين يستخدمون هذا الطريق بشكل يومي، وحالته المزرية تثير مخاوف بشأن سلامة السائقين والمارة.
المسؤولية عن هذا الإهمال تتوجه إلى المديرية الإقليمية للتجهيز بالناظور، التي يتوجب عليها التدخل العاجل لإصلاح ذات المدار الطرقي وتحسين البنية التحتية.
بالإضافة إلى ذلك، تتحمل جماعة تزطوطين مسؤولية غياب الإنارة العمومية، مما يزيد من خطورة الموقف ليلا.
ويطالب السائقين المديرية الإقليمية لوزارة التجهيز بالتحرك السريع لتحسين حالة المدار الطرقي، وتوفير الإنارة اللازمة لضمان سلامة المواطنين.
تجدر الإشارة إلى أن المدار الطرقي المذكور شهد عدة حوادث سير، أحدها كان مميتا أودى بحياة شاب في مقتبل العمر. الشاب الذي فقد حياته في هذا الحادث المأساوي كان ينحدر من جماعة بن الطيب وكان يحمل جنسية هولندية.
هذه الحوادث تبرز أهمية التدخل العاجل والجاد لتحسين حالة المدار الطرقي وضمان سلامة مستعملي الطريق، ويتطلب الأمر التحرك بسرعة لتنفيذ إصلاحات فورية وتحديثات على البنية التحتية للمدار، بما في ذلك توفير نظام إنارة فعال لتقليل مخاطر الحوادث الليلية.
بالإضافة إلى ذلك، تتحمل جماعة تزطوطين مسؤولية غياب الإنارة العمومية، مما يزيد من خطورة الموقف ليلا.
ويطالب السائقين المديرية الإقليمية لوزارة التجهيز بالتحرك السريع لتحسين حالة المدار الطرقي، وتوفير الإنارة اللازمة لضمان سلامة المواطنين.
تجدر الإشارة إلى أن المدار الطرقي المذكور شهد عدة حوادث سير، أحدها كان مميتا أودى بحياة شاب في مقتبل العمر. الشاب الذي فقد حياته في هذا الحادث المأساوي كان ينحدر من جماعة بن الطيب وكان يحمل جنسية هولندية.
هذه الحوادث تبرز أهمية التدخل العاجل والجاد لتحسين حالة المدار الطرقي وضمان سلامة مستعملي الطريق، ويتطلب الأمر التحرك بسرعة لتنفيذ إصلاحات فورية وتحديثات على البنية التحتية للمدار، بما في ذلك توفير نظام إنارة فعال لتقليل مخاطر الحوادث الليلية.
