
ناظور سيتي: محمد العبوسي
تعيش ساكنة دوار "إغاربيون" بجماعة دار الكبداني في إقليم الدريوش حالة من القلق والخوف المتواصل بسبب تصرفات رجل يعاني من اضطرابات عقلية.
وتكررت الأفعال الصادرة عنه بشكل بات يُشكل تهديدًا حقيقيًا للأمن اليومي للسكان، خصوصًا النساء والأطفال.
تعيش ساكنة دوار "إغاربيون" بجماعة دار الكبداني في إقليم الدريوش حالة من القلق والخوف المتواصل بسبب تصرفات رجل يعاني من اضطرابات عقلية.
وتكررت الأفعال الصادرة عنه بشكل بات يُشكل تهديدًا حقيقيًا للأمن اليومي للسكان، خصوصًا النساء والأطفال.
أثار هذا الشخص، الذي يعاني من اضطرابات نفسية حادة، حالة من الذعر بين أهالي الدوار. رغم محاولات أسرته علاجه، إلا أن حالته لم تتحسن، ويستمر في حمل السلاح الأبيض وتهديد الساكنة، بالإضافة إلى مهاجمة بعض المنازل بشكل متكرر.
اشتكى عدد من المواطنين من سلوكيات فاضحة يقوم بها المعني بالأمر، تمس بخصوصية المنطقة وطابعها المحافظ. وأكد شهود عيان لموقع "ريف ديا" أنه يعمد إلى خلع ملابسه في الأماكن العامة، ويقوم بحركات غير لائقة قد تصل إلى إظهار أعضائه التناسلية.
أثارت هذه التصرفات المخلة موجة استياء شديدة وسط الساكنة، التي باتت تشعر بعدم الأمان في حياتها اليومية. وأصبحت النساء والفتيات تحديدًا في حالة خوف دائم من احتمال تعرضهن لأي اعتداء جسدي أو لفظي من طرف هذا الشخص المختل.
طالبت الساكنة الجهات المعنية، وعلى رأسها السلطات المحلية والمصالح الصحية، بالتدخل العاجل. ودعت إلى نقل المعني بالأمر إلى مؤسسة مختصة في علاج الأمراض النفسية والعقلية، قبل أن يتسبب في كارثة اجتماعية لا تُحمد عقباها.
اشتكى عدد من المواطنين من سلوكيات فاضحة يقوم بها المعني بالأمر، تمس بخصوصية المنطقة وطابعها المحافظ. وأكد شهود عيان لموقع "ريف ديا" أنه يعمد إلى خلع ملابسه في الأماكن العامة، ويقوم بحركات غير لائقة قد تصل إلى إظهار أعضائه التناسلية.
أثارت هذه التصرفات المخلة موجة استياء شديدة وسط الساكنة، التي باتت تشعر بعدم الأمان في حياتها اليومية. وأصبحت النساء والفتيات تحديدًا في حالة خوف دائم من احتمال تعرضهن لأي اعتداء جسدي أو لفظي من طرف هذا الشخص المختل.
طالبت الساكنة الجهات المعنية، وعلى رأسها السلطات المحلية والمصالح الصحية، بالتدخل العاجل. ودعت إلى نقل المعني بالأمر إلى مؤسسة مختصة في علاج الأمراض النفسية والعقلية، قبل أن يتسبب في كارثة اجتماعية لا تُحمد عقباها.