محمد نوميديا يُطلق “إمنعْراق”.. صرخة موسيقية توثّق معاناة المهاجرين
ناظورسيتي: متابعة
أصدر الفنان الريفي الأمازيغي محمد نوميديا أحدث أعماله الغنائية المصوّرة تحت عنوان “إِمنعْراقْ”، وهي أغنية جديدة تندرج ضمن مشروعه الفني الملتزم، الذي يضع القضايا الاجتماعية والإنسانية في قلب الإبداع.
ويأتي هذا العمل بعد نجاح أغنيته الأولى “لايهنكْ اياريف”، ليُعزز مساره كواحد من نجوم الأغنية الملتزمة في الريف والمغرب، فنانٌ اختار أن يشتغل بإمكانياته الخاصة، ويُصرّ على أن يكون لفنّه صوتٌ يُعبّر عن عمق المعاناة اليومية، لا سيما تلك التي يعيشها المهاجرون في رحلاتهم القسرية نحو المجهول.
الأغنية، التي تم إنتاجها وتصويرها بروح عالية من الالتزام رغم بساطة الإمكانيات، تسلّط الضوء على الهجرة كجرح نازف، وتتناول بأسلوب فني مؤثر التحديات التي يواجهها الآلاف من الشباب المغاربي والريفي، ممن دفعتهم الظروف الاقتصادية والاجتماعية إلى ركوب البحر بحثًا عن حياةٍ أفضل.
“إمنعراق” لا تروي فقط قصة الغربة، بل تحمل في طيّاتها ملامح السخط، والحنين، والانكسار، والأمل، كأنها رسالة شعرية موسيقية موجهة للعالم بلغته التي يفهمها: الألم.
ويُعرف محمد نوميديا كأحد نجوم الأغنية الأمازيغية الملتزمة، فنان يشقّ طريقه بثبات خارج المؤسسات والدعم الرسمي، متسلّحًا بقناعة راسخة بأن للفن دورًا في التغيير والبوح والدفاع عن الكرامة.
وغالبًا ما تتناول أعماله قضايا اجتماعية تمسّ الهوية والإنسان والعدالة، متجاوزًا الحدود المحلية إلى قضايا إنسانية شاملة، لكنها تظل دائمًا مشدودة الجذور إلى الأرض واللغة والذاكرة الريفية الأمازيغية.
للاستماع إلى العمل الجديد ومتابعة جديد الفنان، يمكن زيارة قناته الرسمية على يوتيوب: Noumidia Officiel.
أصدر الفنان الريفي الأمازيغي محمد نوميديا أحدث أعماله الغنائية المصوّرة تحت عنوان “إِمنعْراقْ”، وهي أغنية جديدة تندرج ضمن مشروعه الفني الملتزم، الذي يضع القضايا الاجتماعية والإنسانية في قلب الإبداع.
ويأتي هذا العمل بعد نجاح أغنيته الأولى “لايهنكْ اياريف”، ليُعزز مساره كواحد من نجوم الأغنية الملتزمة في الريف والمغرب، فنانٌ اختار أن يشتغل بإمكانياته الخاصة، ويُصرّ على أن يكون لفنّه صوتٌ يُعبّر عن عمق المعاناة اليومية، لا سيما تلك التي يعيشها المهاجرون في رحلاتهم القسرية نحو المجهول.
الأغنية، التي تم إنتاجها وتصويرها بروح عالية من الالتزام رغم بساطة الإمكانيات، تسلّط الضوء على الهجرة كجرح نازف، وتتناول بأسلوب فني مؤثر التحديات التي يواجهها الآلاف من الشباب المغاربي والريفي، ممن دفعتهم الظروف الاقتصادية والاجتماعية إلى ركوب البحر بحثًا عن حياةٍ أفضل.
“إمنعراق” لا تروي فقط قصة الغربة، بل تحمل في طيّاتها ملامح السخط، والحنين، والانكسار، والأمل، كأنها رسالة شعرية موسيقية موجهة للعالم بلغته التي يفهمها: الألم.
ويُعرف محمد نوميديا كأحد نجوم الأغنية الأمازيغية الملتزمة، فنان يشقّ طريقه بثبات خارج المؤسسات والدعم الرسمي، متسلّحًا بقناعة راسخة بأن للفن دورًا في التغيير والبوح والدفاع عن الكرامة.
وغالبًا ما تتناول أعماله قضايا اجتماعية تمسّ الهوية والإنسان والعدالة، متجاوزًا الحدود المحلية إلى قضايا إنسانية شاملة، لكنها تظل دائمًا مشدودة الجذور إلى الأرض واللغة والذاكرة الريفية الأمازيغية.
للاستماع إلى العمل الجديد ومتابعة جديد الفنان، يمكن زيارة قناته الرسمية على يوتيوب: Noumidia Officiel.
