محطة كهرباء في الجهة الشرقية تدعم أهداف المغرب للطاقة المستدامة
ناظور سيتي: متابعة
يسعى المغرب جاهدًا نحو تقليل اعتماده على الوقود الأحفوري وتعزيز استخدام الطاقة النظيفة، إذ أنه في هذا الإطار تساهم خمس محطات كهرباء في المملكة في تلبية الطلب المتزايد على الطاقة، حيث تعتمد هذه المحطات على مزيج من مصادر الطاقة المختلفة مثل الفحم، الغاز الطبيعي، والطاقة المتجددة.
و تشكل هذه المحطات، الركيزة الأساسية لتوفير الكهرباء لقطاعات متعددة من الاقتصاد المغربي، بما في ذلك القطاعات الصناعية، التجارية، والسكنية.
يسعى المغرب جاهدًا نحو تقليل اعتماده على الوقود الأحفوري وتعزيز استخدام الطاقة النظيفة، إذ أنه في هذا الإطار تساهم خمس محطات كهرباء في المملكة في تلبية الطلب المتزايد على الطاقة، حيث تعتمد هذه المحطات على مزيج من مصادر الطاقة المختلفة مثل الفحم، الغاز الطبيعي، والطاقة المتجددة.
و تشكل هذه المحطات، الركيزة الأساسية لتوفير الكهرباء لقطاعات متعددة من الاقتصاد المغربي، بما في ذلك القطاعات الصناعية، التجارية، والسكنية.
وفقًا لمنصة "طاقة"، يواصل المغرب تعزيز إنتاجه من الطاقة من خلال الاستثمار في مشاريع كبيرة لضمان استقرار الإمدادات الكهربائية.
ومن بين المشاريع المذكورة وفقا للمنصة، توسيع محطة تهدارت وتطوير محطات للطاقة الشمسية والرياح، بهدف الوصول إلى تحقيق 52% من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030، ذلك أن هذه المشاريع تعتبر جزءا من الاستراتيجية الوطنية للمغرب لتقليل الانبعاثات الكربونية وتحقيق أهدافه الطاقية المستقبلية.
المحطات الخمس التي تعمل في المغرب، تشكل نقاط قوة رئيسية في البنية التحتية للطاقة، إلى جانب تلبية احتياجات السوق المحلي، تسهم هذه المحطات في تقليص انبعاثات الغازات الدفيئة، مع التوسع في مشروعات الطاقة النظيفة.
و يُتوقع لهذه المحطات، أن تلعب دورًا أكبر في تحقيق أهداف المغرب الطموحة في مجال الطاقة المستدامة، وهو ما يعزز مكانتها كمحركات رئيسة للتحول الطاقي في المملكة.
ومن أبرز هذه المحطات، محطة عين بني مطهر التي تجمع بين الغاز الطبيعي والطاقة الشمسية، تبلغ قدرة هذه المحطة 472 ميغاواط، منها 20 ميغاواط من الطاقة الشمسية.
وتعتبر هذه المحطة،نموذجًا مبتكرًا في مجال الطاقة الهجينة، حيث تمثل إضافة هامة للقدرة الإنتاجية للطاقة في المغرب، كما أنها تساهم في تقليل استهلاك المياه بنسبة 80% بفضل تقنيتها المتطورة في التبريد الجاف.
ومن بين المشاريع المذكورة وفقا للمنصة، توسيع محطة تهدارت وتطوير محطات للطاقة الشمسية والرياح، بهدف الوصول إلى تحقيق 52% من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030، ذلك أن هذه المشاريع تعتبر جزءا من الاستراتيجية الوطنية للمغرب لتقليل الانبعاثات الكربونية وتحقيق أهدافه الطاقية المستقبلية.
المحطات الخمس التي تعمل في المغرب، تشكل نقاط قوة رئيسية في البنية التحتية للطاقة، إلى جانب تلبية احتياجات السوق المحلي، تسهم هذه المحطات في تقليص انبعاثات الغازات الدفيئة، مع التوسع في مشروعات الطاقة النظيفة.
و يُتوقع لهذه المحطات، أن تلعب دورًا أكبر في تحقيق أهداف المغرب الطموحة في مجال الطاقة المستدامة، وهو ما يعزز مكانتها كمحركات رئيسة للتحول الطاقي في المملكة.
ومن أبرز هذه المحطات، محطة عين بني مطهر التي تجمع بين الغاز الطبيعي والطاقة الشمسية، تبلغ قدرة هذه المحطة 472 ميغاواط، منها 20 ميغاواط من الطاقة الشمسية.
وتعتبر هذه المحطة،نموذجًا مبتكرًا في مجال الطاقة الهجينة، حيث تمثل إضافة هامة للقدرة الإنتاجية للطاقة في المغرب، كما أنها تساهم في تقليل استهلاك المياه بنسبة 80% بفضل تقنيتها المتطورة في التبريد الجاف.
