محسن مقيم بفرنسا يساهم بأكبر مبلغ منذ انطلاق مبادرة "واه نزمار" ويتكفل بـ127 أسرة محتاجة بالناظور
ناظورسيتي
واصلت مؤسسة "ناظورسيتي"، حملتها الإنسانية الساعية إلى إغاثة الأسر والعائلات المعوزة التي وجدت نفسها في وضع حرج بسبب انعكاسات انتشار فيروس "كورونا" بإقليم الناظور، ببلوغ 710 أسرة نهار اليوم الجمعة، بحيث ساهم منها أحد المحسنين وهو مهاجر مغربي بالديار الفرنسية بأكبر مبلغ منذ انطلاق مبادرة "واه نزمار" بحيث تكفل بدعم 127 أسرة محتاجة من مجموع عدد القفف.
وتأتي هذه المبادرة الإنسانية الموسومة بشعار "واه نْزَمَّار"، على إثر عشرات الرسائل التي تلقاها موقعنا، من طرف محتاجين وأشخاص فقدوا مصدر رزقهم، جراء تدابير حالة الطوارئ المتخذة بالمغرب ضمن حزمة الإجراءات الوقائية الرامية إلى تطويق تفشي جائحة الوباء العالمي.
وتهدف الحملة التي انطلقت منذ الأيام الأولى من تفعيل تدابير الحجر الصحي، إلى مساعدة العائلات المتضررة، من خلال اقتناء المواد الإستهلاكية الأساسية لفائدتهم، وذلك طيلة مدة الأزمة، من أجل تخفيف التكاليف التي تثقل كاهلها إبّان هذه الفترة، بحيث تضع مؤسسة "ناظورسيتي" أسطول سياراتها، إضافة لمساهمة مادية، لهذا الغرض النبيل.
وتدعو "ناظورسيتي"، زوارها أينما كانوا، للمساهمة في هذه الحملة الإنسانية وإنجاحها، سواء بمساهمات مالية لاقتناء حاجيات ومستلزمات الأسر المعنية، أو بمساعدات عينية يتكلف متطوعو المؤسسة بتوصيلها، أو عن طريق تزويدكم ومدّكم بمعلومات حول الأسر المحتاجة لاستهدافها مباشرة.
واصلت مؤسسة "ناظورسيتي"، حملتها الإنسانية الساعية إلى إغاثة الأسر والعائلات المعوزة التي وجدت نفسها في وضع حرج بسبب انعكاسات انتشار فيروس "كورونا" بإقليم الناظور، ببلوغ 710 أسرة نهار اليوم الجمعة، بحيث ساهم منها أحد المحسنين وهو مهاجر مغربي بالديار الفرنسية بأكبر مبلغ منذ انطلاق مبادرة "واه نزمار" بحيث تكفل بدعم 127 أسرة محتاجة من مجموع عدد القفف.
وتأتي هذه المبادرة الإنسانية الموسومة بشعار "واه نْزَمَّار"، على إثر عشرات الرسائل التي تلقاها موقعنا، من طرف محتاجين وأشخاص فقدوا مصدر رزقهم، جراء تدابير حالة الطوارئ المتخذة بالمغرب ضمن حزمة الإجراءات الوقائية الرامية إلى تطويق تفشي جائحة الوباء العالمي.
وتهدف الحملة التي انطلقت منذ الأيام الأولى من تفعيل تدابير الحجر الصحي، إلى مساعدة العائلات المتضررة، من خلال اقتناء المواد الإستهلاكية الأساسية لفائدتهم، وذلك طيلة مدة الأزمة، من أجل تخفيف التكاليف التي تثقل كاهلها إبّان هذه الفترة، بحيث تضع مؤسسة "ناظورسيتي" أسطول سياراتها، إضافة لمساهمة مادية، لهذا الغرض النبيل.
وتدعو "ناظورسيتي"، زوارها أينما كانوا، للمساهمة في هذه الحملة الإنسانية وإنجاحها، سواء بمساهمات مالية لاقتناء حاجيات ومستلزمات الأسر المعنية، أو بمساعدات عينية يتكلف متطوعو المؤسسة بتوصيلها، أو عن طريق تزويدكم ومدّكم بمعلومات حول الأسر المحتاجة لاستهدافها مباشرة.
