محامون مغاربة يجرون الإعلامي الجزائري حفيظ الدراجي إلى القضاء
ناظورسيتي: متابعة
قدم نادي المحامين بالمغرب، شكاية إلى النائب العام بدولة قطر، للمطالبة بتحريك دعوى جنائية في حق الإعلامي الجزائري حفيظ الدراجي، طبقا لمقتضيات القانون المتعلق بمكافحة الجرائم الإلكترونية.
واتهم النادي، حفيظ الدراجي، الإعلامي في القناة القطرية "بين سبورت"، بالقيام بأعمال قـذف وشــم مشـيـنة علـى موقـع التواصـل الاجتماعي “تويتر” استهدفت شرف النساء المغربيات وكرامة المجتمع المغربي ككل.
وقالت الشكاية التي اطلعت "ناظورسيتي" على مضمونها، إن الدراجي وبالرغم من إنكار محادثته المنتشـرة علـى وسـائط التواصـل الاجتمـاعي، فقـد أثبـت فيـديو صـورته الضـحية، أنه فعله ثاب، مما لا يـدع مجـالا للشـك بـأن المعني قـام بارتكاب أفعال سب وقذف تسيئ للمبادئ والقيم الاجتماعية.
قدم نادي المحامين بالمغرب، شكاية إلى النائب العام بدولة قطر، للمطالبة بتحريك دعوى جنائية في حق الإعلامي الجزائري حفيظ الدراجي، طبقا لمقتضيات القانون المتعلق بمكافحة الجرائم الإلكترونية.
واتهم النادي، حفيظ الدراجي، الإعلامي في القناة القطرية "بين سبورت"، بالقيام بأعمال قـذف وشــم مشـيـنة علـى موقـع التواصـل الاجتماعي “تويتر” استهدفت شرف النساء المغربيات وكرامة المجتمع المغربي ككل.
وقالت الشكاية التي اطلعت "ناظورسيتي" على مضمونها، إن الدراجي وبالرغم من إنكار محادثته المنتشـرة علـى وسـائط التواصـل الاجتمـاعي، فقـد أثبـت فيـديو صـورته الضـحية، أنه فعله ثاب، مما لا يـدع مجـالا للشـك بـأن المعني قـام بارتكاب أفعال سب وقذف تسيئ للمبادئ والقيم الاجتماعية.
وذكر النادي في مواجهته للدراجي، بمضمون المــادة 8 مـن قـانون رقـم ( 14 ) لسـنة 2014 بإصــدار قــانون مكافحـة الجـرائم الإلكترونـي .
وحسب القانون القطري، يعاقب بـالحبس ل ثلاث سنوات، وبالغرامـة التـي لا تزيـد علـى ( 100,000 ) مـانـة ألـف ريال، أو بإحـدى هـاتين العقوبتين، لمدة لا تتجاوز ثلاث سنوات، كل من تعــدى علـى أي مـن المبــادئ أو القـيـم الاجتماعيـة .
ويعاقب نفس المادة، كل من تعدى على الغير بالسب أو القذف، عن طريق الشبكة المعلوماتية أو إحدى وسائل تقنية المعلومات.
وأشار النادي، في شكايته للنائب العام القطري، إلى أن أحكـام المــادة 8 مـن القـانون 14 لسنة 2014 بشـأن الجـرائم الالكترونيـة لـم تقيـد النيابـة العامـة بضرورة وجود شكوى من الضحية مباشرة من أجل تحريك أو رفع الدعوى الجنانية.
وأوردت الشكاية، أن مادية واقعـة القـذف تتحقـق بـإسـنـاد واقعـة معينـة ومحـددة للمجنـي عليهـا مـن شـأنها أن تحـط مـن قـدرها وكرامتهـا فـي نظـر الغيـر كمـا أن العبــارات الواردة فـي التدوينـة تحمـل إسـاءة بالغـة لشـرف المـرأة وكرامـة الشـعب المغربـي وكلامـا نابيـا يمثـل تعـديـا صــارخا علـى المبـادئ والقيم الاجتماعيـة السـمحة والنبيلـة التـي يتميـز بهـا ديننـا الإسـلامي ويتحلـى بهـا الشـعب القطـري الـذي يحـث علـى احـتـرام كـل الجنسيات والشعوب وترفض الإساءة اليها. .
إلى ذلك، إلتمس “نادي المحامين بالمغرب” من النائب العام القطري، عيسى بن سعد الجفالي النعيمي، إعطـاء أوامـره مـن أجـل البحـث فـي الواقعـة وتحريك الدعوى الجنائيـة فـي مواجهـة حفيظ دراجـي، وذلك طبقا لمقتضيات قانون عقوبات قطر والقانون مكافحة الجرائم الالكترونية.
وحسب القانون القطري، يعاقب بـالحبس ل ثلاث سنوات، وبالغرامـة التـي لا تزيـد علـى ( 100,000 ) مـانـة ألـف ريال، أو بإحـدى هـاتين العقوبتين، لمدة لا تتجاوز ثلاث سنوات، كل من تعــدى علـى أي مـن المبــادئ أو القـيـم الاجتماعيـة .
ويعاقب نفس المادة، كل من تعدى على الغير بالسب أو القذف، عن طريق الشبكة المعلوماتية أو إحدى وسائل تقنية المعلومات.
وأشار النادي، في شكايته للنائب العام القطري، إلى أن أحكـام المــادة 8 مـن القـانون 14 لسنة 2014 بشـأن الجـرائم الالكترونيـة لـم تقيـد النيابـة العامـة بضرورة وجود شكوى من الضحية مباشرة من أجل تحريك أو رفع الدعوى الجنانية.
وأوردت الشكاية، أن مادية واقعـة القـذف تتحقـق بـإسـنـاد واقعـة معينـة ومحـددة للمجنـي عليهـا مـن شـأنها أن تحـط مـن قـدرها وكرامتهـا فـي نظـر الغيـر كمـا أن العبــارات الواردة فـي التدوينـة تحمـل إسـاءة بالغـة لشـرف المـرأة وكرامـة الشـعب المغربـي وكلامـا نابيـا يمثـل تعـديـا صــارخا علـى المبـادئ والقيم الاجتماعيـة السـمحة والنبيلـة التـي يتميـز بهـا ديننـا الإسـلامي ويتحلـى بهـا الشـعب القطـري الـذي يحـث علـى احـتـرام كـل الجنسيات والشعوب وترفض الإساءة اليها. .
إلى ذلك، إلتمس “نادي المحامين بالمغرب” من النائب العام القطري، عيسى بن سعد الجفالي النعيمي، إعطـاء أوامـره مـن أجـل البحـث فـي الواقعـة وتحريك الدعوى الجنائيـة فـي مواجهـة حفيظ دراجـي، وذلك طبقا لمقتضيات قانون عقوبات قطر والقانون مكافحة الجرائم الالكترونية.
