
توفيق بوعيشي
اصدرت جمعيتا الرحمة للتنمية الاجتماعية و شريكتها الاغاثة الاسلامية الوطنية، بيانا للرأي العام توصلت ناظورسيتي بنسخة منه ، توضحان فيه سياستهما الاعلامية المتبعة في ما يتعلق بتنظيم أنشطتهما الخيرية والاحسانية التي دأبتا على تنظيمها بشكل دوري طيلة السنة .
وقال رئيسي الجمعيتين "الرحمة والاغاثة "، ان هذا البيان يأتي تنويرا للرأي العام المحلي و الوطني ، و تفاديا لأي تغليط أو لبس قد يشوش على الصورة الأنيقة التي تحملها جمعيتنا الرحمة للتنمية الاجتماعية و شريكتها الاغاثة الاسلامية الوطنية ، ويتضمن بعض التوضيحات فيما يخص السياسة الاعلامية التي ننتهجها في إطار تغطيتنا لكافة أنشطتنا و حملاتنا الخيرية و الاحسانية عبر الصور و مقاطع الفيديو.
واضافا محاش وزاهري في نفس البيان التوضيحي دائما ، إن تغطية أنشطتنا الاعلامية لا تخرج عن وظيفة التوثيق والأرشفة و ذلك لحاجتنا الماسة في تقديم التقارير سواء داخل أجهزتنا أو لكل الجهات المعنية التي تشتغل معنا ،من مساهمين و شركاء، وذلك بناء على مبدأ الشفافية، مؤكدين ان هذا العمل لا يخرج عن المألوف والمعمول به من قبل كافة الفاعلين ،مادام أنه لا يخالف المنطق و لا يعارض الشرع ،يقول الله تـعالى: " الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ".
كما اشارا الى انهما في الجمعيتين "الرحمة والاغاثة " مؤمنين بقوة أن الاشعاع الاعلامي عنصر أساسي من عناصر النجاح لما ينتج عنه من تحفيز و تشجيع لأعضائنا و و لكافة شركائنا على العمل و المبادرة ، كما لا يخفى أهميته في التعريف بنا كمؤسسة ،و بالتالي الانفتاح أكثر على محيطنا و ملامسة حاجياته عن قرب، وشددا على أن كرامة المستفيد فوق كل اعتبار ، مما سنعمل على اخفاء صورهم مستقبلا عبر التقنيات الحديثة تفاديا كل إحراج..
واغتنما "زاهري ومحاش" فرصة هذا البيان لتقديم الشكر للمواقع الالكترونية التي تقوم بتغطية أنشطة الجمعيتين "الرحمة والاغاثة ، و اعتبرا ذلك دعما و مساندة للجمعيتين ، مؤكدين أن عملهم هذا مأجورا إن شاء الله ،ماداموا في خدمة قضايا المواطن و ملامسة همومه، حسب لغة البيان دائما .
اصدرت جمعيتا الرحمة للتنمية الاجتماعية و شريكتها الاغاثة الاسلامية الوطنية، بيانا للرأي العام توصلت ناظورسيتي بنسخة منه ، توضحان فيه سياستهما الاعلامية المتبعة في ما يتعلق بتنظيم أنشطتهما الخيرية والاحسانية التي دأبتا على تنظيمها بشكل دوري طيلة السنة .
وقال رئيسي الجمعيتين "الرحمة والاغاثة "، ان هذا البيان يأتي تنويرا للرأي العام المحلي و الوطني ، و تفاديا لأي تغليط أو لبس قد يشوش على الصورة الأنيقة التي تحملها جمعيتنا الرحمة للتنمية الاجتماعية و شريكتها الاغاثة الاسلامية الوطنية ، ويتضمن بعض التوضيحات فيما يخص السياسة الاعلامية التي ننتهجها في إطار تغطيتنا لكافة أنشطتنا و حملاتنا الخيرية و الاحسانية عبر الصور و مقاطع الفيديو.
واضافا محاش وزاهري في نفس البيان التوضيحي دائما ، إن تغطية أنشطتنا الاعلامية لا تخرج عن وظيفة التوثيق والأرشفة و ذلك لحاجتنا الماسة في تقديم التقارير سواء داخل أجهزتنا أو لكل الجهات المعنية التي تشتغل معنا ،من مساهمين و شركاء، وذلك بناء على مبدأ الشفافية، مؤكدين ان هذا العمل لا يخرج عن المألوف والمعمول به من قبل كافة الفاعلين ،مادام أنه لا يخالف المنطق و لا يعارض الشرع ،يقول الله تـعالى: " الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ".
كما اشارا الى انهما في الجمعيتين "الرحمة والاغاثة " مؤمنين بقوة أن الاشعاع الاعلامي عنصر أساسي من عناصر النجاح لما ينتج عنه من تحفيز و تشجيع لأعضائنا و و لكافة شركائنا على العمل و المبادرة ، كما لا يخفى أهميته في التعريف بنا كمؤسسة ،و بالتالي الانفتاح أكثر على محيطنا و ملامسة حاجياته عن قرب، وشددا على أن كرامة المستفيد فوق كل اعتبار ، مما سنعمل على اخفاء صورهم مستقبلا عبر التقنيات الحديثة تفاديا كل إحراج..
واغتنما "زاهري ومحاش" فرصة هذا البيان لتقديم الشكر للمواقع الالكترونية التي تقوم بتغطية أنشطة الجمعيتين "الرحمة والاغاثة ، و اعتبرا ذلك دعما و مساندة للجمعيتين ، مؤكدين أن عملهم هذا مأجورا إن شاء الله ،ماداموا في خدمة قضايا المواطن و ملامسة همومه، حسب لغة البيان دائما .