محادثة تسيء للمغربيات.. هكذا رد الإعلامي الجزائري حفيظ الدراجي
ناظورسيتي – متابعة
وجه نشطاء على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" انتقادات لاذعة للإعلامي الجزائري، حفيظ الدراجي، بعد أن انتشر منشور نسب له يتضمن الإساءة للمرأة المغربية، الأمر الذي جعله ينفي صلته بالمنشور.
ورغم نفي الإعلامي الجزائري، حفيظ الدراجي، صلته بالتدوينة التي انتشرت بشكل واسع على منصات التواصل الاجتماعي، إلا أن إحدى السيدات، قالت بأنه تهجم عليها وأن التدوينة صحيحة.
وانتشرت محادثة الدراجي والسيدة المغربية كالنار في الهشيم بمنصات التواصل الاجتماعي، وذلك عقب إقصاء المنتخب الجزائري من "الكان"، إذ صدر عن الدراجي عبارات من قبل السب والشتم والإساءة للمرأة المغربية.
وجه نشطاء على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" انتقادات لاذعة للإعلامي الجزائري، حفيظ الدراجي، بعد أن انتشر منشور نسب له يتضمن الإساءة للمرأة المغربية، الأمر الذي جعله ينفي صلته بالمنشور.
ورغم نفي الإعلامي الجزائري، حفيظ الدراجي، صلته بالتدوينة التي انتشرت بشكل واسع على منصات التواصل الاجتماعي، إلا أن إحدى السيدات، قالت بأنه تهجم عليها وأن التدوينة صحيحة.
وانتشرت محادثة الدراجي والسيدة المغربية كالنار في الهشيم بمنصات التواصل الاجتماعي، وذلك عقب إقصاء المنتخب الجزائري من "الكان"، إذ صدر عن الدراجي عبارات من قبل السب والشتم والإساءة للمرأة المغربية.
وفي الوقت الذي وجد فيه الدراجي نفسه في مرمى النيران، خرج بتغريدة على "تويتر"، يقول فيها إن المحادثة مفبركة، وأنه بريء من كل ما ورد فيها.
وعبر الإعلامي الجزائري، حفيظ الدراجي، عن استنكاره لما وصفه بربط إسمه برسالة "غير أخلاقية"، مؤكدا على أنه بريء مما نسب إليه.
وقال في تغريدته التوضيحية: “يتم على “تويتر” تداول (سكرين شوت) مفبرك لمحادثة وهمية بيني وبين إحدى المتابعات فيه كلام بذيء منسوب إلي".
وأضاف، "عند دخول الحساب وجدتها أرسلت لي رسائل فيها شتم وسب، قبل أن تقوم بحظري ثم إغلاق الحساب كلية، ليتم بعدها فبركة رد غير أخلاقي. لا حول ولا قوة إلا بالله".
والملاحظ، هو أن الانتقادات الموجهة للدراجي هي من زملاء له مغاربة يشتغلون معه بنفس القناة التي يشتغل بها، غير أن نفي الدراجي صلته بالمحادثة، تبين أنه يتهرب من الانتقادات والمطالب الداعية إلى تنحيته من منصبه.
وعبر الإعلامي الجزائري، حفيظ الدراجي، عن استنكاره لما وصفه بربط إسمه برسالة "غير أخلاقية"، مؤكدا على أنه بريء مما نسب إليه.
وقال في تغريدته التوضيحية: “يتم على “تويتر” تداول (سكرين شوت) مفبرك لمحادثة وهمية بيني وبين إحدى المتابعات فيه كلام بذيء منسوب إلي".
وأضاف، "عند دخول الحساب وجدتها أرسلت لي رسائل فيها شتم وسب، قبل أن تقوم بحظري ثم إغلاق الحساب كلية، ليتم بعدها فبركة رد غير أخلاقي. لا حول ولا قوة إلا بالله".
والملاحظ، هو أن الانتقادات الموجهة للدراجي هي من زملاء له مغاربة يشتغلون معه بنفس القناة التي يشتغل بها، غير أن نفي الدراجي صلته بالمحادثة، تبين أنه يتهرب من الانتقادات والمطالب الداعية إلى تنحيته من منصبه.
