مثير.. سلطات مليلية ترغم المغربيات العالقات على توقيع قرار "النفي" من الثغر المحتل
ناظورسيتي: من مليلية
أفاد مصدر عليم، أن سلطات مليلية المحتلة، أقدمت خلال اليومين الماضيين، على إجبار عدد من المغاربة العالقين بالثغر المحتل، على توقيع، قرار يقضي بعدم دخولهم المدينة المحتلة، مرة أخرى، حين إيجاد حل للإغلاق الذي طال الحدود بين مليلية والناظور.
وحسب المصدر نفسه، فإن عناصر من الأمن الوطني الإسباني، أقدموا يوم الخميس الماضي، على نقل عدد من العالقين، نحو مقر الشرطة، وحين وصولهم، طالبوهم بتوقيع وثائق، تروم "نفيهم"، حين إعادتهم نحو المملكة المغربية، حين يحل إشكال إغلاق الحدود، الاضطراري بسبب فيروس كورونا المستجد.
وأشار المصدر ذاته، أن عدد الأفراد الذين أرغمتهم السلطات الإسبانية لتوقيع القرار (إجباريا)، بلغ أزيد من 40 مواطنا مغربيا عالقا بالمدينة المحتلة، مردفا أن بعضهم رفض التوقيع، على الإجراء، الذي اعتبره البعض، ردة فعل (صبيانية)، من طرف السلطات المليلية، استغلالا للظرفية التي تعيشها الأوضاع بالثغر السليب، منذ إعلان حالة الطوارئ الذي أدى إلى الإغلاق الاضطراري للمعابر الحدودية.
وأضاف المصدر عينه، أن سلطات المدينة المحتلة، رفضت حتى تمتيع، هذه الفئة بأبسط حقوقها المكفولة بقوة القانون، بعد طلبهم محامين ومترجمين يوضحون لهم، ما يوقعون عليه، إذ أن غالبيتهم، يعانون من عدم معرفتهم للغة الإسبانية، ما يشكل لهم عائقا للتواصل.
أفاد مصدر عليم، أن سلطات مليلية المحتلة، أقدمت خلال اليومين الماضيين، على إجبار عدد من المغاربة العالقين بالثغر المحتل، على توقيع، قرار يقضي بعدم دخولهم المدينة المحتلة، مرة أخرى، حين إيجاد حل للإغلاق الذي طال الحدود بين مليلية والناظور.
وحسب المصدر نفسه، فإن عناصر من الأمن الوطني الإسباني، أقدموا يوم الخميس الماضي، على نقل عدد من العالقين، نحو مقر الشرطة، وحين وصولهم، طالبوهم بتوقيع وثائق، تروم "نفيهم"، حين إعادتهم نحو المملكة المغربية، حين يحل إشكال إغلاق الحدود، الاضطراري بسبب فيروس كورونا المستجد.
وأشار المصدر ذاته، أن عدد الأفراد الذين أرغمتهم السلطات الإسبانية لتوقيع القرار (إجباريا)، بلغ أزيد من 40 مواطنا مغربيا عالقا بالمدينة المحتلة، مردفا أن بعضهم رفض التوقيع، على الإجراء، الذي اعتبره البعض، ردة فعل (صبيانية)، من طرف السلطات المليلية، استغلالا للظرفية التي تعيشها الأوضاع بالثغر السليب، منذ إعلان حالة الطوارئ الذي أدى إلى الإغلاق الاضطراري للمعابر الحدودية.
وأضاف المصدر عينه، أن سلطات المدينة المحتلة، رفضت حتى تمتيع، هذه الفئة بأبسط حقوقها المكفولة بقوة القانون، بعد طلبهم محامين ومترجمين يوضحون لهم، ما يوقعون عليه، إذ أن غالبيتهم، يعانون من عدم معرفتهم للغة الإسبانية، ما يشكل لهم عائقا للتواصل.
