ناظورسيتي - حسن الرامي
حكت امرأة متزوجة، تنحدر من عين الزهرة بإقليم الدريوش، وتقطن برفقة أسرتها بأزغنغان، تفاصيل معاناتها مع زوجها الذي تعيش معه في جحيم لا يطاق، بسبب تعسفه وتعريضها لكل أنواع الأذى اللفظي والجسدي وكيل أقذع صنوف السباب والشتائم لها، وفق روايتها.
وتفيد المشتكية، أن زوجها حرم بناتهما الثلاث من أبسط شروط العيش، سيما وأن إثنتان منهم تعانيان من المرض، وذلك بسبب تقاعسه عن أداء واجبه كزوج وكأب، بحيث يظل طيلة الليل متسكعا خارج البيت، وغاطا في النوم نهارا، بينما يلقي مسؤولياته اتجاه أسرته على عاتق زوجته التي لا حول ولا قوة لها.
مضيفة، أن امتناع زوجها عن العمل والسعي وراء الرزق، جعل أسرتهما تعيش تحت وطأة فقر وعوز شديدين، خصوصا وأن لا معيل آخر يعينها على توفير مصاريف المأكل والمشرب وكذا وجيبة الكراء الشهرية، ما حذا إلى قطع مادتي الإنارة والماء عن منزلها بعدما لم تجد ما تسدد به الفواتير.
حكت امرأة متزوجة، تنحدر من عين الزهرة بإقليم الدريوش، وتقطن برفقة أسرتها بأزغنغان، تفاصيل معاناتها مع زوجها الذي تعيش معه في جحيم لا يطاق، بسبب تعسفه وتعريضها لكل أنواع الأذى اللفظي والجسدي وكيل أقذع صنوف السباب والشتائم لها، وفق روايتها.
وتفيد المشتكية، أن زوجها حرم بناتهما الثلاث من أبسط شروط العيش، سيما وأن إثنتان منهم تعانيان من المرض، وذلك بسبب تقاعسه عن أداء واجبه كزوج وكأب، بحيث يظل طيلة الليل متسكعا خارج البيت، وغاطا في النوم نهارا، بينما يلقي مسؤولياته اتجاه أسرته على عاتق زوجته التي لا حول ولا قوة لها.
مضيفة، أن امتناع زوجها عن العمل والسعي وراء الرزق، جعل أسرتهما تعيش تحت وطأة فقر وعوز شديدين، خصوصا وأن لا معيل آخر يعينها على توفير مصاريف المأكل والمشرب وكذا وجيبة الكراء الشهرية، ما حذا إلى قطع مادتي الإنارة والماء عن منزلها بعدما لم تجد ما تسدد به الفواتير.