
صورة تعبيرية
ناظورسيتي: مهدي عزاوي
لا أحد ينكر أن الهلال الرياضي الناظور، أصبح مجرد إسم من الماضي، وأنه أصبح يعيش مجموعة من المشاكل التي لا تعد وتحصى، ورغم جميع الأسماء التي تعاقبت عليه منذ مدة في التسيير لم تنجح من إخراجه من الأزمة التي يعيشها، ولعل أغلب عشاق الأخضر الناظوري تفاءلوا خيرا بإنتخاب الشاب الناظوري سعيد بن عمار على رأس المكتب المسير للهلال، إلا أنه الحلم سرعان ما تبخر، بعدما قدم إستقالته لأسباب مجهولة.
اليوم وفجأة طرحت إحدى الأسماء، التي ليس لها أي علاقة بالرياضة لا من قريب ولا من بعيد من أجل تسيير هذا الفريق العتيد، وقد تم تحديد يوم الأربعاء 22 فبراير لعقد الجمع العام الإستثنائي للفريق بمقر الهلال الأحمر على الساعة الخامسة بمقر الهلال الأحمر المغربي، ما جعل مجموعة من المتتبعين للشأن الرياضي الناظوري يتساءلون عن من يريد دق أخر مسمار في نعش الهلال الرياضي الناظوري لكرة القدم.
ومن جهة أخرى أكدت بعض المصادر أن الجمع العام لن يمر عاديا، لكون مجموعة من الغيورين على فريق الهلال عازمون على الحضور بهذا الجمع ووضع النقاط على الحروف، من أجل إنقاذ ما يمكن إنقاذه قبل فوات الأوان.
لا أحد ينكر أن الهلال الرياضي الناظور، أصبح مجرد إسم من الماضي، وأنه أصبح يعيش مجموعة من المشاكل التي لا تعد وتحصى، ورغم جميع الأسماء التي تعاقبت عليه منذ مدة في التسيير لم تنجح من إخراجه من الأزمة التي يعيشها، ولعل أغلب عشاق الأخضر الناظوري تفاءلوا خيرا بإنتخاب الشاب الناظوري سعيد بن عمار على رأس المكتب المسير للهلال، إلا أنه الحلم سرعان ما تبخر، بعدما قدم إستقالته لأسباب مجهولة.
اليوم وفجأة طرحت إحدى الأسماء، التي ليس لها أي علاقة بالرياضة لا من قريب ولا من بعيد من أجل تسيير هذا الفريق العتيد، وقد تم تحديد يوم الأربعاء 22 فبراير لعقد الجمع العام الإستثنائي للفريق بمقر الهلال الأحمر على الساعة الخامسة بمقر الهلال الأحمر المغربي، ما جعل مجموعة من المتتبعين للشأن الرياضي الناظوري يتساءلون عن من يريد دق أخر مسمار في نعش الهلال الرياضي الناظوري لكرة القدم.
ومن جهة أخرى أكدت بعض المصادر أن الجمع العام لن يمر عاديا، لكون مجموعة من الغيورين على فريق الهلال عازمون على الحضور بهذا الجمع ووضع النقاط على الحروف، من أجل إنقاذ ما يمكن إنقاذه قبل فوات الأوان.