متابعة الممثل رفيق بوبكر في حالة سراح بتهمتي الإساءة للدين الاسلامي وخرق الحجر الصحي
ناظورسيتي: متابعة
قررت محكمة الدارالبيضاء، متابعة الممثل المغربي رفيق بوبكر، في حالة سراح، بعد تقديمه اليوم الأربعاء على أنظار النيابة العامة المختصة.
وأخلي سبيل رفيق بوبكر، بكفالة مالية قدرها 5000 درهم، فيما تقرر متابعته أمام المحكمة بتهم الإساءة للدين الإسلامية والصلاة، وخرق إجراءات الحجر الصحي.
وكانت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة الدار البيضاء فتحت بحثا تمهيديا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، زوال امس الثلاثاء، وذلك لتحديد الأفعال الإجرامية المنسوبة للممثل بوبكر بعد ظهوره في شريط فيديو يسيء فيه للدين الإسلامي ويمس بوقار العبادات.
وذكرت المديرية العامة للأمن الوطني في بلاغ أن المصالح الأمنية المكلفة باليقظة المعلوماتية كانت قد رصدت محتوى رقميا منشورا على مواقع التواصل الاجتماعي، يظهر فيه المشتبه فيه في وضعية غير طبيعية، وهو يسيء للدين الإسلامي ويمس بحرمة العبادات، كما توصلت مصالح الأمن الوطني بشكايات ووشايات من عدة مواطنين بشأن نفس الأفعال الإجرامية، وهو ما استدعى فتح بحث قضائي بشأنها.
وقضى رفيق بوبكر، يوما كاملا تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث التمهيدي الذي أمرت به النيابة العامة المختصة، حيث تم استنطاقه للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية، وكذا تحديد المتورطين في تصوير وبث ذلك المحتوى الرقمي بواسطة الأنظمة المعلوماتية.
قررت محكمة الدارالبيضاء، متابعة الممثل المغربي رفيق بوبكر، في حالة سراح، بعد تقديمه اليوم الأربعاء على أنظار النيابة العامة المختصة.
وأخلي سبيل رفيق بوبكر، بكفالة مالية قدرها 5000 درهم، فيما تقرر متابعته أمام المحكمة بتهم الإساءة للدين الإسلامية والصلاة، وخرق إجراءات الحجر الصحي.
وكانت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة الدار البيضاء فتحت بحثا تمهيديا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، زوال امس الثلاثاء، وذلك لتحديد الأفعال الإجرامية المنسوبة للممثل بوبكر بعد ظهوره في شريط فيديو يسيء فيه للدين الإسلامي ويمس بوقار العبادات.
وذكرت المديرية العامة للأمن الوطني في بلاغ أن المصالح الأمنية المكلفة باليقظة المعلوماتية كانت قد رصدت محتوى رقميا منشورا على مواقع التواصل الاجتماعي، يظهر فيه المشتبه فيه في وضعية غير طبيعية، وهو يسيء للدين الإسلامي ويمس بحرمة العبادات، كما توصلت مصالح الأمن الوطني بشكايات ووشايات من عدة مواطنين بشأن نفس الأفعال الإجرامية، وهو ما استدعى فتح بحث قضائي بشأنها.
وقضى رفيق بوبكر، يوما كاملا تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث التمهيدي الذي أمرت به النيابة العامة المختصة، حيث تم استنطاقه للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية، وكذا تحديد المتورطين في تصوير وبث ذلك المحتوى الرقمي بواسطة الأنظمة المعلوماتية.
