ناظورسيتي: بدر الدين.ا-حمزة.ح
تدخل عنصرا أمن تابعان للمنطقة الإقليمية بالناظور، كانا يزاولان مهامهما بسد للمراقبة تم وضعه بمدارة شارع ثلاثة مارس المعروفة بعمار أريفي وسط الناظور، ليلة أمس السبت، لإنقاذ حياة أحد الشباب الذين يعيشون وضعية الشارع، بعد إصابته بحالة إغماء، جراء تعاطيه لمادة السيليسون.
وحسب شهود عيان فإن عنصرا الأمن تدخلا لتفقد وضعية الشاب الذي بدا عليه إغماء شديد جراء جراء تعاطيه لمادة السيليسيون الخطيرة، بحيث قاما بربط الاتصال بجهاز الوقاية المدنية، إذ حضرت سيارة الإسعاف على عجل وعملت على نقل الشاب في حالة حرجة صوب المستشفى الإقليمي لتلقي العناية الطبية اللازمة.
هذا وتعرف مدينة الناظور في الأونة الأخيرة تواجد أعداد كبيرة من الشباب الطامحين لبلوغ الفردوس الأوروبي، الذين يتخدون من الناظور نقطة عبور، رغم مجهودات السلطات بمختلف تلاوينها في محاربة الظاهرة التي أعطت صورة سلبية لحاضرة النور، بسبب طريقة عيش العديد منهم الذين ، بحيث أصبحوا مع قلة فرص العبور للضفة الأخرى أشخاصا خطيرين على المجتمع حسب تصريحات العديد من المواطنين لناظورسيتي.
تدخل عنصرا أمن تابعان للمنطقة الإقليمية بالناظور، كانا يزاولان مهامهما بسد للمراقبة تم وضعه بمدارة شارع ثلاثة مارس المعروفة بعمار أريفي وسط الناظور، ليلة أمس السبت، لإنقاذ حياة أحد الشباب الذين يعيشون وضعية الشارع، بعد إصابته بحالة إغماء، جراء تعاطيه لمادة السيليسون.
وحسب شهود عيان فإن عنصرا الأمن تدخلا لتفقد وضعية الشاب الذي بدا عليه إغماء شديد جراء جراء تعاطيه لمادة السيليسيون الخطيرة، بحيث قاما بربط الاتصال بجهاز الوقاية المدنية، إذ حضرت سيارة الإسعاف على عجل وعملت على نقل الشاب في حالة حرجة صوب المستشفى الإقليمي لتلقي العناية الطبية اللازمة.
هذا وتعرف مدينة الناظور في الأونة الأخيرة تواجد أعداد كبيرة من الشباب الطامحين لبلوغ الفردوس الأوروبي، الذين يتخدون من الناظور نقطة عبور، رغم مجهودات السلطات بمختلف تلاوينها في محاربة الظاهرة التي أعطت صورة سلبية لحاضرة النور، بسبب طريقة عيش العديد منهم الذين ، بحيث أصبحوا مع قلة فرص العبور للضفة الأخرى أشخاصا خطيرين على المجتمع حسب تصريحات العديد من المواطنين لناظورسيتي.
وتتمثل خطورة هذه الفئة في تعاطي العديد منهم لمواد سامة وخطيرة كالسيليسيون والكحول المغشوشة، ما يدفعهم في العديد من الأحيان لارتكاب جنح يعاقب عنها القانون مهددين سلامة المواطنين، ناهيك عن الضرر الذي يلحق بصحتهم بسبب السموم التي يتعاطون لها.
انتشرت في الآونة الأخيرة طريقة جديدة للهجرة إلى الفردوس الأوروبي، وذلك بترصد الشاحنات المتوجهة إلى أوروبا، والاختباء تحتها أو داخلها.
في ضواحي مدخل مدينة الناظور، يجلس عدد من الفتيان والشبان على شكل مجموعات فوق الأرصفة، القريبة من الطريق، على مقربة من السد القضائي بطريق تاويمة، يقتلون الوقت وهم ينتظرون ويترصدون الشاحنات المتوجهة إلى ميناء بني أنصار، ومن ثم الابحار إلى الضفة الأخرى.
وفي ظل غياب أرقام واحصائيات رسمية، لا يعرف عدد "الحراكة" الذين يخوضون هذه المغامرة المحفوفة بالمخاطر، الذين يتقاطرون على مدينة الناظور، والتي يلقى العديد منهم حتفهم فيها.
انتشرت في الآونة الأخيرة طريقة جديدة للهجرة إلى الفردوس الأوروبي، وذلك بترصد الشاحنات المتوجهة إلى أوروبا، والاختباء تحتها أو داخلها.
في ضواحي مدخل مدينة الناظور، يجلس عدد من الفتيان والشبان على شكل مجموعات فوق الأرصفة، القريبة من الطريق، على مقربة من السد القضائي بطريق تاويمة، يقتلون الوقت وهم ينتظرون ويترصدون الشاحنات المتوجهة إلى ميناء بني أنصار، ومن ثم الابحار إلى الضفة الأخرى.
وفي ظل غياب أرقام واحصائيات رسمية، لا يعرف عدد "الحراكة" الذين يخوضون هذه المغامرة المحفوفة بالمخاطر، الذين يتقاطرون على مدينة الناظور، والتي يلقى العديد منهم حتفهم فيها.

مادة السيليسيون ترسل شابا في وضعية الشارع للمستشفى الإقليمي بالناظور