ناظور سيتي: متابعة
قدم الناطق الرسمي باسم الحكومة، والوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان، مصطفى بايتاس، جملة من التوضيحات بخصوص ما راج مؤخرا حول استيراد تمور من الجزائر تفتقد لمعايير شروط السلامة واحتوائها على مواد مسرطنة.
وفي هذا الإطار، قال بايتاس في الندوة الصحفية التي تلت اجتماع المجلس الحكومي، "إن المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية يقوم بمراقبة المواد الغذائية التي يتم استيرادها بكيفية مستمرة".
وأكد الناطق الرسمي باسم الحكومة، على أن الشهادات التي يصدرها المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية، تخضع بدورها للمراقبة من طرف مؤسسات دولية.
قدم الناطق الرسمي باسم الحكومة، والوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان، مصطفى بايتاس، جملة من التوضيحات بخصوص ما راج مؤخرا حول استيراد تمور من الجزائر تفتقد لمعايير شروط السلامة واحتوائها على مواد مسرطنة.
وفي هذا الإطار، قال بايتاس في الندوة الصحفية التي تلت اجتماع المجلس الحكومي، "إن المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية يقوم بمراقبة المواد الغذائية التي يتم استيرادها بكيفية مستمرة".
وأكد الناطق الرسمي باسم الحكومة، على أن الشهادات التي يصدرها المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية، تخضع بدورها للمراقبة من طرف مؤسسات دولية.
وأضاف المسؤول الحكومي، أن شهادات المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية، هي شهادات موثوق فيها.
وأوضح الوزير، أن كافة الدراسات أو التحاليل المخبرية وغيرها من المسارات التي لها علاقة بعمليتي الاستيراد والتصدير يتم الوقوف عليها بكيفية دقيقة، بغاية الحفاظ على السلامة الصحية للمواطنين.
وكان النائب البرلماني عن التقدم والاشتراكية، عدي شجري، قد وجه سؤالا كتابيا لوزير الفلاحة، أورد فيه أن التمور الجزائرية المهربة عبر مالي وموريتانيا، عبر معبر الكركرات، تفتقد لأدنى معايير شروط السلامة والصحة.
وحسب النائب البرلماني، فإنه سبق وأن أثبتت التحاليل المخبرية احتواء هذه التمور المصدرة إلى دول أوروبية لمواد مسرطنة تضر بصحة الإنسان بشكل مباشر، نتيجة استعمال مبيدات ومواد كيماوية ممنوعة.
وأوضح الوزير، أن كافة الدراسات أو التحاليل المخبرية وغيرها من المسارات التي لها علاقة بعمليتي الاستيراد والتصدير يتم الوقوف عليها بكيفية دقيقة، بغاية الحفاظ على السلامة الصحية للمواطنين.
وكان النائب البرلماني عن التقدم والاشتراكية، عدي شجري، قد وجه سؤالا كتابيا لوزير الفلاحة، أورد فيه أن التمور الجزائرية المهربة عبر مالي وموريتانيا، عبر معبر الكركرات، تفتقد لأدنى معايير شروط السلامة والصحة.
وحسب النائب البرلماني، فإنه سبق وأن أثبتت التحاليل المخبرية احتواء هذه التمور المصدرة إلى دول أوروبية لمواد مسرطنة تضر بصحة الإنسان بشكل مباشر، نتيجة استعمال مبيدات ومواد كيماوية ممنوعة.