مؤلم.. أم لطفلتين من الناظور تعيش في "خربة" آيلة للسقوط تناشد مساعدتها
ح. الرامي - حـ. حجلة - فـ. شيماء
وثقت عدسة "ناظورسيتي"، ضمن نداءاتها الإنسانية، الحالة المعيشية المزرية التي تعانيها سيدة تدعى مليكة عزيزي، تقطن في مسكن خرب بجماعة "إحدادن" المتاخمة لمدينة الناظور، بحيث لا يتوفر المسكن الذي تركه لها احد معارف زوجها، على أدنى شروط السكن اللائق.
وتفيد السيدة مليكة، وهي أرملة وأم لفتاتين، أنها بالأحرى تصارع من أجل توفير لقمة العيش لإبنتيها البالغتين من العمر 10 و19 سنة، بعدما وافت المنية زوجها بعد ثلاث سنوات ونصف فقط من الاقتران بـه، وكان قيد حياته يشتغل مياوما.
وتضيف مليكة أنها تكبدت عناء العمل والكدح كمنظفة في البيوت رغم معاناتها مع المرض، وذلك من أجل إعانة أسرتها الصغيرة التي تعاني الحرمان بسبب قلة ذات اليد والعوز، لذلك تناشد مساعدتها على توفير مسكن يأوي أسرتها، لأن المسكن الذي تقطن به حاليا يمكن أن يؤول في أي لحظة إلى إخوتها، كما يكمن أنه آيل للسقوط.
للإتصال وتقديم المساعدة
00212610039735
وثقت عدسة "ناظورسيتي"، ضمن نداءاتها الإنسانية، الحالة المعيشية المزرية التي تعانيها سيدة تدعى مليكة عزيزي، تقطن في مسكن خرب بجماعة "إحدادن" المتاخمة لمدينة الناظور، بحيث لا يتوفر المسكن الذي تركه لها احد معارف زوجها، على أدنى شروط السكن اللائق.
وتفيد السيدة مليكة، وهي أرملة وأم لفتاتين، أنها بالأحرى تصارع من أجل توفير لقمة العيش لإبنتيها البالغتين من العمر 10 و19 سنة، بعدما وافت المنية زوجها بعد ثلاث سنوات ونصف فقط من الاقتران بـه، وكان قيد حياته يشتغل مياوما.
وتضيف مليكة أنها تكبدت عناء العمل والكدح كمنظفة في البيوت رغم معاناتها مع المرض، وذلك من أجل إعانة أسرتها الصغيرة التي تعاني الحرمان بسبب قلة ذات اليد والعوز، لذلك تناشد مساعدتها على توفير مسكن يأوي أسرتها، لأن المسكن الذي تقطن به حاليا يمكن أن يؤول في أي لحظة إلى إخوتها، كما يكمن أنه آيل للسقوط.
للإتصال وتقديم المساعدة
00212610039735
