مؤسسة تويزا للإغاثة بألمانيا تقود أكبر حملة لجمع التبرعات لمتضرري حريق سوق المركب
ناظورسيتي: جابر الزكاني-إلياس حجلة
تنظم مؤسسة تويزا للإغاثة بألمانيا حملة واسعة لجمع التبرعات لفائدة التجار المتضررين من الحريق الذي اندلع في "سوق المركب" بالناضور شهر دجنبر من العام المنصرم 2021، وذلك بشراكة مع فعاليات مدنية، يزكيها حضور جهة منتخبة داعمة وفعاليات مدنية.
وتأتي هذه المبادرة استشعارا من مؤسسة تويزا للمسؤولية الإنسانية نحو ما تسبب به الحريق من وقف مورد ال رزق المعيل للتجار، خاصة أصحاب المحلات التي طالها الحريق والمصنفين من ضمن صغار التجار المثقلين بالديون وكذا المتضررين من التجار "الفراشة" الذي يعرضون سلعهم على الرصيف.
وستعمل المؤسسة على إنجاح هذه المبادرة باستنفار كل طاقاتها التواصلية مع كل المتدخلين المحليين والفعاليات الجمعوية ذات الصلة بسوق المركب مع السهر ميدانيا على حسن سير الحملة بالشكل الذي يحقق الهدف النبيل للحملة والله ولي التوفيق.
تنظم مؤسسة تويزا للإغاثة بألمانيا حملة واسعة لجمع التبرعات لفائدة التجار المتضررين من الحريق الذي اندلع في "سوق المركب" بالناضور شهر دجنبر من العام المنصرم 2021، وذلك بشراكة مع فعاليات مدنية، يزكيها حضور جهة منتخبة داعمة وفعاليات مدنية.
وتأتي هذه المبادرة استشعارا من مؤسسة تويزا للمسؤولية الإنسانية نحو ما تسبب به الحريق من وقف مورد ال رزق المعيل للتجار، خاصة أصحاب المحلات التي طالها الحريق والمصنفين من ضمن صغار التجار المثقلين بالديون وكذا المتضررين من التجار "الفراشة" الذي يعرضون سلعهم على الرصيف.
وستعمل المؤسسة على إنجاح هذه المبادرة باستنفار كل طاقاتها التواصلية مع كل المتدخلين المحليين والفعاليات الجمعوية ذات الصلة بسوق المركب مع السهر ميدانيا على حسن سير الحملة بالشكل الذي يحقق الهدف النبيل للحملة والله ولي التوفيق.
وقال المنتصر، بأنه تم تصنيف نوعين من المتضررين، بين من تعرضت محلاتهم للحرق الكامل، ومن أتلفت سلعهم ومحلاتهم جزئيا، ومن بينهم الفراشة أيضا، إذ يعوّل أيضا من طرف المجلس المنتخب على السمعة النيرة لهذه الجمعية/المؤسسة لجمع التبرعات والتماس الإحسان العمومي، على غرار حملاتها الناجحة في هذا المجال منذ سنوات.
وتعتبر "تويزا للإغاثة" اسما يختزل تجربة في العمل الخيري، تقارب العشرين سنة، وتجر ورائها مشاريع إحسانية في الكثير من بؤر التوتر في العالم، وتحولت بإرادة مؤسسها ابن الريف الذي اختار خدمة القضايا الإنسانية من الديار الألمانية، عبد السلام الغلبزوري، إلى جانب مئات المتطوعين فيها إلى مصاف أكبر المؤسسات الخيرية في المهجر.
وتكمن قوة مؤسسة "تويزا" التي حضت بإشادة العديد من المتدخلين سواء من الجهات الرسمية أومن المهتمين والمتتبعين للميدان الإحساني، في حضورها الميداني الملموس والمتابعة المباشرة لكل مجالات عملها، معتمدة في ذلك على جاهزية طاقمها الإداري، وتوزع منخرطيها في أغلب بقاع العالم، وخصوصا في المناطق المنكوبة.
وتعتبر "تويزا للإغاثة" اسما يختزل تجربة في العمل الخيري، تقارب العشرين سنة، وتجر ورائها مشاريع إحسانية في الكثير من بؤر التوتر في العالم، وتحولت بإرادة مؤسسها ابن الريف الذي اختار خدمة القضايا الإنسانية من الديار الألمانية، عبد السلام الغلبزوري، إلى جانب مئات المتطوعين فيها إلى مصاف أكبر المؤسسات الخيرية في المهجر.
وتكمن قوة مؤسسة "تويزا" التي حضت بإشادة العديد من المتدخلين سواء من الجهات الرسمية أومن المهتمين والمتتبعين للميدان الإحساني، في حضورها الميداني الملموس والمتابعة المباشرة لكل مجالات عملها، معتمدة في ذلك على جاهزية طاقمها الإداري، وتوزع منخرطيها في أغلب بقاع العالم، وخصوصا في المناطق المنكوبة.
