مؤسسة "القدس" بجعدار تنظم عرضا تحسيسيا حول الاستعمال الآمن للأنترنت
ناظورسيتي
حرصا على تحسيس متعلمات ومتعلمي مدرسة القدس الابتدائية بمخاطر استعمال الإنترنت دون تأطير أو توجيه، نظمت إدارة المؤسسة يوم السبت 29 فبراير 2020 عرضا تحسيسيا حول موضوع الاستعمال الآمن للأنترنت، والذي أطره الأستاذ محمد الراشدي لفائدة بعض متعلمات متعلمي مستويات الرابع، الخامس والسادس.
في البداية، تناولت الكلمة السيدة عائشة كركيش مديرة المؤسسة تحدثت فيها عن السياق العام لهذا لعرض إلى جانب تقديم بعض النصائح للتلاميذ، ثم أعطت الكلمة للأستاذ، حيث تلقى التلاميذ نبذة تعريفية عن الأنترنت، ثم عرج على فوائده ومخاطر سوء استعماله من خلال رسوم متحركة هادفة حول الموضوع، وتناول بعد ذلك الاحتياطات اللازمة التي يجب التسلح بها لتفادي مخاطر سوء استعمال الانترنت. وفي الأخير وزع المؤطر ورقة تحوي على مجموعة من الأسئلة لتقويم مدى استيعابهم للنصائح والإرشادات.
والجدير بالذكر، أن هذا النشاط التحسيسي يأتي وعيا من المؤسسة بالأهمية والخطورة البالغة التي يكتسيها الموضوع، وارتباط ذلك بالإقبال الكبير للمتعلمات والمتعلمين على ولوج الانترنت دون تأطير قبلي يساعدهم على استعماله بشكل آمن. ويندرج أيضا في إطار الحملة الوطنية الثالثة للاستعمال للأنترنت بجميع المؤسسات التعليمية برسم سنة 2020، والتي أعطت انطلاقتها وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، قطاع التربية الوطنية يوم 11 فبراير 2020.
حرصا على تحسيس متعلمات ومتعلمي مدرسة القدس الابتدائية بمخاطر استعمال الإنترنت دون تأطير أو توجيه، نظمت إدارة المؤسسة يوم السبت 29 فبراير 2020 عرضا تحسيسيا حول موضوع الاستعمال الآمن للأنترنت، والذي أطره الأستاذ محمد الراشدي لفائدة بعض متعلمات متعلمي مستويات الرابع، الخامس والسادس.
في البداية، تناولت الكلمة السيدة عائشة كركيش مديرة المؤسسة تحدثت فيها عن السياق العام لهذا لعرض إلى جانب تقديم بعض النصائح للتلاميذ، ثم أعطت الكلمة للأستاذ، حيث تلقى التلاميذ نبذة تعريفية عن الأنترنت، ثم عرج على فوائده ومخاطر سوء استعماله من خلال رسوم متحركة هادفة حول الموضوع، وتناول بعد ذلك الاحتياطات اللازمة التي يجب التسلح بها لتفادي مخاطر سوء استعمال الانترنت. وفي الأخير وزع المؤطر ورقة تحوي على مجموعة من الأسئلة لتقويم مدى استيعابهم للنصائح والإرشادات.
والجدير بالذكر، أن هذا النشاط التحسيسي يأتي وعيا من المؤسسة بالأهمية والخطورة البالغة التي يكتسيها الموضوع، وارتباط ذلك بالإقبال الكبير للمتعلمات والمتعلمين على ولوج الانترنت دون تأطير قبلي يساعدهم على استعماله بشكل آمن. ويندرج أيضا في إطار الحملة الوطنية الثالثة للاستعمال للأنترنت بجميع المؤسسات التعليمية برسم سنة 2020، والتي أعطت انطلاقتها وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، قطاع التربية الوطنية يوم 11 فبراير 2020.
