
ناظورسيتي - حسن الرامي
قالت مصادر محلية بالدريوش، إن مؤذناً بمسجد يُعد الأكبر والأقدم وسط المدينة، يقطن بقاعة رفع الآذان، لأنه لا يملك منزلا ليأوي إليـه.
ووفق المصادر ذاتها، فإن المؤذن المعني، لم يشفع له إشتغاله بذات المرفق التعبدي، على مدى سنوات طويلة، لدى المصالح المعنية بشؤون المساجد بالإقليم.
وحسب المصادردائما، فإن المؤذن أجبرته ظروفه الاجتماعية الخاصة، بالإبتعاد عن زوجته، وأنه يرزح تحت وطأة معاناة مادية، مما جعله يستعين بقاعة رفع الآذان بالمسجد.
قالت مصادر محلية بالدريوش، إن مؤذناً بمسجد يُعد الأكبر والأقدم وسط المدينة، يقطن بقاعة رفع الآذان، لأنه لا يملك منزلا ليأوي إليـه.
ووفق المصادر ذاتها، فإن المؤذن المعني، لم يشفع له إشتغاله بذات المرفق التعبدي، على مدى سنوات طويلة، لدى المصالح المعنية بشؤون المساجد بالإقليم.
وحسب المصادردائما، فإن المؤذن أجبرته ظروفه الاجتماعية الخاصة، بالإبتعاد عن زوجته، وأنه يرزح تحت وطأة معاناة مادية، مما جعله يستعين بقاعة رفع الآذان بالمسجد.