مأساة جديدة تفجع عائلتين.. اختفاء شابين حاولا الهجرة سباحة إلى المدينة المحتلة
ناظورسيتي: متابعة
عادت ظاهرة اختفاء الشبان المغاربة الساعين للهجرة إلى مدن سبتة ومليلية، المحتلتين سباحة، إلى الواجهة مرة أخرى، حيث تم الإعلان عن اختفاء الشابين "مراد" و"أيمن" من سكان الفنيدق.
ووفقا للمصادر الإعلامية في سبتة، قامت أسرة الشابين المفقودين بالتواصل مع الجهات المختصة داخل سبتة للتحقق من مصيرهما، لكن الرد كان بخبر عدم وجود أي معلومات عنهما داخل المدينة المحتلة.
يذكر أن الشاب "مراد" قام بمحاولة للوصول إلى سبتة قبل شهور دون أن تظهر أي أنباء عن مصيره، بينما اختفى الشاب "أيمن" في الأسابيع الأخيرة دون ترك أي أثر.
عادت ظاهرة اختفاء الشبان المغاربة الساعين للهجرة إلى مدن سبتة ومليلية، المحتلتين سباحة، إلى الواجهة مرة أخرى، حيث تم الإعلان عن اختفاء الشابين "مراد" و"أيمن" من سكان الفنيدق.
ووفقا للمصادر الإعلامية في سبتة، قامت أسرة الشابين المفقودين بالتواصل مع الجهات المختصة داخل سبتة للتحقق من مصيرهما، لكن الرد كان بخبر عدم وجود أي معلومات عنهما داخل المدينة المحتلة.
يذكر أن الشاب "مراد" قام بمحاولة للوصول إلى سبتة قبل شهور دون أن تظهر أي أنباء عن مصيره، بينما اختفى الشاب "أيمن" في الأسابيع الأخيرة دون ترك أي أثر.
وتعيش أسر الشابين في حالة من القلق والخوف على مصير أبنائهم، خاصة بعد وقوع حوادث غرق مأساوية للشبان خلال محاولاتهم السابقة للوصول إلى مليلية وسبتة سباحة.
تتزايد المخاوف من أن يكون مصير الشابين مأساويا، في ظل استمرار التحديات التي يواجهها المهاجرون غير الشرعيين في مضيق جبل طارق وبحر البوران، الذي يفصل بين المغرب وإسبانيا والمدينتين المحتلتين.
وفي سياق متصل، شهدت الناظور مؤخرا حادثا مأساويا آخر، حيث انقلب قارب للهجرة السرية مؤديا إلى وفاة أكثر من عشرة أشخاص، وعدد من المفقودين الذين لا يزال مصيرهم مجهولا.
تجعل هذه الحوادث من الضروري تكثيف الجهود لتوعية الشباب بمخاطر الهجرة غير الشرعية وتحذيرهم من الاعتماد على وسائل غير آمنة للوصول إلى الوجهة المرغوبة.
تتزايد المخاوف من أن يكون مصير الشابين مأساويا، في ظل استمرار التحديات التي يواجهها المهاجرون غير الشرعيين في مضيق جبل طارق وبحر البوران، الذي يفصل بين المغرب وإسبانيا والمدينتين المحتلتين.
وفي سياق متصل، شهدت الناظور مؤخرا حادثا مأساويا آخر، حيث انقلب قارب للهجرة السرية مؤديا إلى وفاة أكثر من عشرة أشخاص، وعدد من المفقودين الذين لا يزال مصيرهم مجهولا.
تجعل هذه الحوادث من الضروري تكثيف الجهود لتوعية الشباب بمخاطر الهجرة غير الشرعية وتحذيرهم من الاعتماد على وسائل غير آمنة للوصول إلى الوجهة المرغوبة.
