مأساة المهاجرون الأفارقة.. خفر السواحل الإيطالية ينقد حوالي 400 مهاجر سري
ناظورسيتي: م.ز
لازالت مأساة المهاجرون الأفارقة المنحدرون من دول جنوب الصحراء الكبر، رغم دق ناقوس الخطر واجتماع القادة الأوروبيين في قمة استثنائية في بروكسل لمواجهة أزمة المهاجرين غير الشرعيين عبر محاربة المهربين المسؤولين عن أسوأ كارثة مهاجرين في البحر المتوسط، متواصلة بدليل الأعداد الكبيرة التي يتم إنقاذها، أو عدد المهاجرين الذين يموتون غرقا في عرض البحر الأبيض المتوسط الذي تحول إلى مقبرة تدفن فيها أماني الحالمين بالعبور والوصول إلى أوربا.
وبعد حادثة غرق أزيد من 700 مهاجر خلال الشهر الماضي، وهو الأمر الذي دق ناقوس الخطر وجعل الدول الأوروبية تفكر في وضع سياسة جديدة لإيقاف تدفق هؤلاء المهاجرين والمآسي التي يخلفها، إلاّ أن هذا الوضع مازال مستمرا، حيث تمكنت وحدات الخفر الإيطالي، خلال اليوم الماضي، من إنقاذ حوالي 400 مهاجر جديد كانوا على متن "قوارب الموت".
لازالت مأساة المهاجرون الأفارقة المنحدرون من دول جنوب الصحراء الكبر، رغم دق ناقوس الخطر واجتماع القادة الأوروبيين في قمة استثنائية في بروكسل لمواجهة أزمة المهاجرين غير الشرعيين عبر محاربة المهربين المسؤولين عن أسوأ كارثة مهاجرين في البحر المتوسط، متواصلة بدليل الأعداد الكبيرة التي يتم إنقاذها، أو عدد المهاجرين الذين يموتون غرقا في عرض البحر الأبيض المتوسط الذي تحول إلى مقبرة تدفن فيها أماني الحالمين بالعبور والوصول إلى أوربا.
وبعد حادثة غرق أزيد من 700 مهاجر خلال الشهر الماضي، وهو الأمر الذي دق ناقوس الخطر وجعل الدول الأوروبية تفكر في وضع سياسة جديدة لإيقاف تدفق هؤلاء المهاجرين والمآسي التي يخلفها، إلاّ أن هذا الوضع مازال مستمرا، حيث تمكنت وحدات الخفر الإيطالي، خلال اليوم الماضي، من إنقاذ حوالي 400 مهاجر جديد كانوا على متن "قوارب الموت".
