المزيد من الأخبار






ليس حلما بل حقيقة.. هكذا ستصبح بوقانا أو مدينة بين الشاطئين بالناظور وهذا ما تقوم به مارتشيكا


ليس حلما بل حقيقة.. هكذا ستصبح بوقانا أو مدينة بين الشاطئين بالناظور وهذا ما تقوم به مارتشيكا
ناظورسيتي: مهدي عزاوي

شرت وكالة مارتشيكا فيديو ترويجي لمستقبل مدينة البحرين التي تقوم حاليا بانشاءها على منطقة بوقانا بالناظور.

الفيديو يوضح الطريقة البيئية التي ستتعامل بها مارتشيكا مع هذه المنطقة بهدف جلب سياح يحبون السياحة البيئية

فيديو لكيف ستصبح مدينة بين الشاطئين













1.أرسلت من قبل Theclown في 10/02/2017 15:36 من المحمول
F photoshop ama lm39ol allah ijib

2.أرسلت من قبل Ingenieur Germany في 10/02/2017 17:20
HHHHHHHHhhh.......! quelle betise....de video...! à Bocan il y a pas des Montagnes...!

3.أرسلت من قبل anhbous في 10/02/2017 18:01
chayeen jamil ra2i3 jidan,iwa bsa7thom n-nas li3andhom laflous ghadi ijiw tama idarbo asawa otabon

4.أرسلت من قبل said machi zarro في 10/02/2017 19:59
ahlam marchika, iwa allah ya3fo...

5.أرسلت من قبل الحسين الرطبي في 11/02/2017 06:17
انها مغالطات للراي العام وتصورات خيالية تنشر على مثل هذا الموقع الذي هو لسان المواطن الطموح ووالغيور على منطقته.مشروع الوكالة بالناظور مضى عليه عقد من الزمن تقريبا والسياح ينتظرون الاستمتاع والناظور ينتظر السياح ليصرفوا الاورو انه حلم كما يحلم تلك الفلاح بجفاف بحيرة مارتشيكا ثم يخرج ليفلح.مدينة الناظور تتوفر على كل المؤهلات لراحة الساكنة ولم يبقى الا الترفيه وهو ات على يد الوكالة ومهم ان نحلم بالورد وننسى ما هو اساسي كما قال القاءل اشنو خصك العريان فاجاب خصني لخواتم.

6.أرسلت من قبل a.abdelkarim في 11/02/2017 08:26
بسم الله الرحمان الرحيم.اذا أخي سعيد زاروا هذا المخطط العملاق والذي هو اليوم عند المواطن الناضوري شيئ خيالي يدخل في في السؤال التعليمي "هل تعلم أن في الناظور في مكان اسمه بوقانا مشروع من العجائب السبعة"ابتكره عبقري مغربي اسمه سعيد زارو رضي الله عنه وأرضاه

7.أرسلت من قبل Nordin في 13/02/2017 05:34 من المحمول
المشكلة الكبيرة ليست في هل تتم المشاريع هذه ام لا.ولكن المشكلة تتم اولا في تربية المجتمع تربية. يرضى بها الله تعالى

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح