
ناظورسيتي | متابعة
كشف الفاعل الإعلامي محمد الشرادي، أن مواطنة تم قبول ملفها المتعلق برخصة بناء داخل تجزئة سكنية، أدت جميع واجباتها القانونية منذ أزيد من 20 يوما، لكن ما زالت تتعرض للتسويف والمماطلة بجماعة الناظور، التي رفضت أن تسلمها رخصتها.
وتسائل ابن الناظور المقيم ببلجيكا عن الغاية من إحداث المنصة الرقمية "رخص" المتعلقة بدراسة التصاميم المعمارية واستصدار رخص البناء بطريقة إلكترونية، مادام أنها لم تضع حد لهذه التسويفات والمماطلات التي تنهجها جماعة الناظور.
واضاف الشرادي أن الغاية من إنشاء ذات المنصة الرقمية، كان هو دراسة الملفات العقارية عن بعد وبانتظام أكثر وتسريع المساطر مع استصدار رخص موقعة الكترونيا وتوفير الأرشفة الإلكترونية التامة للملفات وكذا تميزها بطابع الشفافية وتوضيح المسؤوليات.
واستنكر الشرادي ما يقع حاليا بجماعة الناظور بخصوص المنصة الرقمية "رخص" في ظل رئيس المجلس الجماعي رفيق مجعيط، حيث وصف الوضعية بقمة العبث والإستهتار بمصالح المواطنين.
كشف الفاعل الإعلامي محمد الشرادي، أن مواطنة تم قبول ملفها المتعلق برخصة بناء داخل تجزئة سكنية، أدت جميع واجباتها القانونية منذ أزيد من 20 يوما، لكن ما زالت تتعرض للتسويف والمماطلة بجماعة الناظور، التي رفضت أن تسلمها رخصتها.
وتسائل ابن الناظور المقيم ببلجيكا عن الغاية من إحداث المنصة الرقمية "رخص" المتعلقة بدراسة التصاميم المعمارية واستصدار رخص البناء بطريقة إلكترونية، مادام أنها لم تضع حد لهذه التسويفات والمماطلات التي تنهجها جماعة الناظور.
واضاف الشرادي أن الغاية من إنشاء ذات المنصة الرقمية، كان هو دراسة الملفات العقارية عن بعد وبانتظام أكثر وتسريع المساطر مع استصدار رخص موقعة الكترونيا وتوفير الأرشفة الإلكترونية التامة للملفات وكذا تميزها بطابع الشفافية وتوضيح المسؤوليات.
واستنكر الشرادي ما يقع حاليا بجماعة الناظور بخصوص المنصة الرقمية "رخص" في ظل رئيس المجلس الجماعي رفيق مجعيط، حيث وصف الوضعية بقمة العبث والإستهتار بمصالح المواطنين.
يذكر أن مشروع المنصة الرقمية "رخص" التي تعتبر بوابة الكترونية لمنح جميع الرخص والإجراءات الإدارية المتعلقة بالبناء، ومعالجة الطلبات والمعاملات وتتبع جميع مراحلها، أشرف على إخراجها عامل الإقليم، بهدف تمكين ساكنة مدينة الناظور من تتبع جميع مراحل رخص البناء الخاصة الكترونيا.
كما أن هذه المنصة الإلكترونية، التي بدأ العمل بها على مستوى مدينة الناظور بتاريخ فاتح مارس 2020، ستمكن أيضا حتى المنعشين العقاريين ومهني قطاع البناء والمستثمرين الراغبين في الحصول على رخص الإصلاح أو السكن أو الهدم أو التسوية أو شواهد المطابقة وكذا الشواهد الاقتصادية التي تمنحها الجماعات الترابية من طلبها الكترونيا.
وعلى الرغم من الارتياح المسجل لدى عموم المواطنين المنعشين العقاريين ومهني قطاع البناء والمستثمرين من عمل المنصة الرقمية الخاصة بالرخص، إلا أن جماعة الناظور لا زالت تسير في اتجاه معاكس، يتعارض مع الخطب والتوجيهات الملكية في شقها المتعلق بتبسيط المساطر الإدارية في وجه المواطنين.
كما أن هذه المنصة الإلكترونية، التي بدأ العمل بها على مستوى مدينة الناظور بتاريخ فاتح مارس 2020، ستمكن أيضا حتى المنعشين العقاريين ومهني قطاع البناء والمستثمرين الراغبين في الحصول على رخص الإصلاح أو السكن أو الهدم أو التسوية أو شواهد المطابقة وكذا الشواهد الاقتصادية التي تمنحها الجماعات الترابية من طلبها الكترونيا.
وعلى الرغم من الارتياح المسجل لدى عموم المواطنين المنعشين العقاريين ومهني قطاع البناء والمستثمرين من عمل المنصة الرقمية الخاصة بالرخص، إلا أن جماعة الناظور لا زالت تسير في اتجاه معاكس، يتعارض مع الخطب والتوجيهات الملكية في شقها المتعلق بتبسيط المساطر الإدارية في وجه المواطنين.