
ناظورسيتي: متابعة
في مشهد غير معتاد لوزير الداخلية، اختار عبد الوافي لفتيت قضاء جزء من عطلته الصيفية بمدينة مراكش، رغم موجة الحر الشديدة التي تشهدها المدينة الحمراء هذه الأيام.
وتم رصد الوزير مساء الجمعة أثناء تجواله بكل أريحية برفقة عدد من أفراد أسرته، في فضاءات المدينة العتيقة، لا سيما سوق السمارين ومحيط ساحة جامع الفنا، دون مرافقة أمنية ظاهرة أو أي مظاهر بروتوكولية رسمية. هذا التواجد لفت أنظار المارة والتجار والزوار على حد سواء.
في مشهد غير معتاد لوزير الداخلية، اختار عبد الوافي لفتيت قضاء جزء من عطلته الصيفية بمدينة مراكش، رغم موجة الحر الشديدة التي تشهدها المدينة الحمراء هذه الأيام.
وتم رصد الوزير مساء الجمعة أثناء تجواله بكل أريحية برفقة عدد من أفراد أسرته، في فضاءات المدينة العتيقة، لا سيما سوق السمارين ومحيط ساحة جامع الفنا، دون مرافقة أمنية ظاهرة أو أي مظاهر بروتوكولية رسمية. هذا التواجد لفت أنظار المارة والتجار والزوار على حد سواء.
ويرى متتبعون أن خطوة لفتيت تحمل دلالات عدة، خاصة بالنظر إلى موقعه الحساس على رأس وزارة الداخلية، والذي عادة ما يرتبط بتدابير أمنية مشددة وحراسة مكثفة. اختيار الوزير التواجد في قلب الأسواق الشعبية يعكس، بحسب المراقبين، رغبة في التفاعل المباشر مع المواطنين والتواجد بين الناس بعيدًا عن الرسميات.
وتعتبر مراكش من أبرز الوجهات السياحية في المغرب، وتستقبل سنويا أعدادا كبيرة من الزوار المغاربة والأجانب، حتى في فترات موجات الحر الشديدة. زيارة الوزير تأتي لتذكير الجميع بأهمية المدينة ليس فقط كوجهة سياحية، بل أيضًا كمكان يتيح لمسؤولي الدولة التواصل المباشر مع المواطنين في فضاءات حيوية ومفتوحة.
هذه الجولة الصيفية تضع لفتيت في دائرة اهتمام الرأي العام، خاصة من حيث الجرأة على التحرك بين الناس في مدينة مزدحمة خلال موجة حرارة استثنائية، بعيدا عن التقاليد الأمنية المتعارف عليها لمسؤولي الدولة في مثل هذا المستوى.
وتعتبر مراكش من أبرز الوجهات السياحية في المغرب، وتستقبل سنويا أعدادا كبيرة من الزوار المغاربة والأجانب، حتى في فترات موجات الحر الشديدة. زيارة الوزير تأتي لتذكير الجميع بأهمية المدينة ليس فقط كوجهة سياحية، بل أيضًا كمكان يتيح لمسؤولي الدولة التواصل المباشر مع المواطنين في فضاءات حيوية ومفتوحة.
هذه الجولة الصيفية تضع لفتيت في دائرة اهتمام الرأي العام، خاصة من حيث الجرأة على التحرك بين الناس في مدينة مزدحمة خلال موجة حرارة استثنائية، بعيدا عن التقاليد الأمنية المتعارف عليها لمسؤولي الدولة في مثل هذا المستوى.