لعجب.. الحكومة: ماطيشة ثمنها ما بين درهمين و 4 دراهم
ناظورسيتي: متابعة
صرح الناطق الرسمي باسم الحكومة، بايتاس والوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان أمس الخميس خلال ندوة صحفية، بأن سعر الطماطم في سوق انزكان تراوحت صباحا ما بين درهمين و4 دراهم.
وأضاف بايتاس، في الندوة الصحفية التي عقدها بعد اجتماع المجلس الحكومي، بأنه توصل بأسعار الطماطم في مختلف الأسواق سواء أسواق الجملة او التقسيط.
وقال مصطفى بايتاس، بأن الحكومة تعمل على توفير كمية وفيرة من الطماطم في سوق الجملة.
صرح الناطق الرسمي باسم الحكومة، بايتاس والوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان أمس الخميس خلال ندوة صحفية، بأن سعر الطماطم في سوق انزكان تراوحت صباحا ما بين درهمين و4 دراهم.
وأضاف بايتاس، في الندوة الصحفية التي عقدها بعد اجتماع المجلس الحكومي، بأنه توصل بأسعار الطماطم في مختلف الأسواق سواء أسواق الجملة او التقسيط.
وقال مصطفى بايتاس، بأن الحكومة تعمل على توفير كمية وفيرة من الطماطم في سوق الجملة.
وفي مناسبة سابقة، قال بايتاس الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان، والناطق الرسمي باسم الحكومة، بأن منتوج الطماطم موجود بوفرة وكافٍ "ولا يوجد أي مشكل في الإنتاج".
وأكد يوم الخميس 10 مارس الجاريـ، نفس الناطق رسميا في ندوة صحافية أعقبت اجتماع مجلس الحكومة، بأنه في هذه الفترة من السنة المعروفة بانخفاض درجات الحرارة، يتم الاعتماد على الزراعات المغطاة في منطقة شتوكة، مشيرا إلى أن البرنامج الذي وضعته وزارة الفلاحة، تم تنفيذه بالكامل، وتقيد المزارعون بالمساحة المحددة للزرع.
وسجل الوزير يومها بأن ارتفاع الأسعار له علاقة بالطلب المتزايد على المستوى الدولي، لافتا إلى أنه "كان هناك توجه أكبر نحو التصدير، إضافة إلى أن السوق الداخلية غير معقلنة، وتشغلها مجموعة من الاختلالات عبر تعدد الوسطاء الذين يرفعون من الأسعار".
وأفاد بايتاس بأن الحكومة تدخلت عبر مجموعة من الآليات المتاحة، لافتا إلى أن الأسعار ستنخفض خلال اليومين القادمين، معربا عن أمله في أن يتم التوصل إلى اتفاق مع مهنيي النقل تفاديا لوقوع مضاعفات ت أخرى "تؤثر في هذه المنظومة".
سبق وأطلقت حكومة أخنوش تطمينات حول أسعار المواد الاستهلاكية الأساسية والفلاحية ووعدت بأنها ستشهد استقرارا، قبل أن تركب الطماطم، أنيابا بسعرها، الذي ارتفع في الأيام الأخيرة بشكل صاروخي يتجاوز الـ 11 درهما، بالناظور وباقي مدن المملكة، وذلك قبيل رمضان الأبرك بشهر تقريبا، ما لم تشهده أسعاره مسبقا.
وأكد يوم الخميس 10 مارس الجاريـ، نفس الناطق رسميا في ندوة صحافية أعقبت اجتماع مجلس الحكومة، بأنه في هذه الفترة من السنة المعروفة بانخفاض درجات الحرارة، يتم الاعتماد على الزراعات المغطاة في منطقة شتوكة، مشيرا إلى أن البرنامج الذي وضعته وزارة الفلاحة، تم تنفيذه بالكامل، وتقيد المزارعون بالمساحة المحددة للزرع.
وسجل الوزير يومها بأن ارتفاع الأسعار له علاقة بالطلب المتزايد على المستوى الدولي، لافتا إلى أنه "كان هناك توجه أكبر نحو التصدير، إضافة إلى أن السوق الداخلية غير معقلنة، وتشغلها مجموعة من الاختلالات عبر تعدد الوسطاء الذين يرفعون من الأسعار".
وأفاد بايتاس بأن الحكومة تدخلت عبر مجموعة من الآليات المتاحة، لافتا إلى أن الأسعار ستنخفض خلال اليومين القادمين، معربا عن أمله في أن يتم التوصل إلى اتفاق مع مهنيي النقل تفاديا لوقوع مضاعفات ت أخرى "تؤثر في هذه المنظومة".
سبق وأطلقت حكومة أخنوش تطمينات حول أسعار المواد الاستهلاكية الأساسية والفلاحية ووعدت بأنها ستشهد استقرارا، قبل أن تركب الطماطم، أنيابا بسعرها، الذي ارتفع في الأيام الأخيرة بشكل صاروخي يتجاوز الـ 11 درهما، بالناظور وباقي مدن المملكة، وذلك قبيل رمضان الأبرك بشهر تقريبا، ما لم تشهده أسعاره مسبقا.
