لصوص أمام العدالة .. 32 سنة سجنا لمتهمين بالسرقة في الناظور
ناظورسيتي: علي كراجي
وزعت غرفة الجنايات الابتدائية، التابعة لمحكمة الاستئناف بالناظور، بحر هذا الأسبوع، 32 سنة من السجن النافذ، على ست متهمين توبعوا أمامها من أجل ارتكابهم لجرائم السرقة الموصوفة واقتحام منازل الغير ليلا واستعمال سيارات لنقل المسروقات.
وقضت الهيئة نفسها، خلال بتها في عدد من القضايا الجنائية، بعقاب المتهم الاول بـست سنوات حبسا نفاذا مع الصائر، وذلك إثر مؤاخذته من أجل جناية تعدد اسرقات الموصوفة بالعنف واستعمال السلاح.
وآخذت المحكمة نفسها، متهما ثانيا، بـ 10 سنوات سجنا، بعدما قررت النيابة العامة متابعته بتهم السرقة الموصوف بالليل باستعمال السلاح والتهديد به.
وزعت غرفة الجنايات الابتدائية، التابعة لمحكمة الاستئناف بالناظور، بحر هذا الأسبوع، 32 سنة من السجن النافذ، على ست متهمين توبعوا أمامها من أجل ارتكابهم لجرائم السرقة الموصوفة واقتحام منازل الغير ليلا واستعمال سيارات لنقل المسروقات.
وقضت الهيئة نفسها، خلال بتها في عدد من القضايا الجنائية، بعقاب المتهم الاول بـست سنوات حبسا نفاذا مع الصائر، وذلك إثر مؤاخذته من أجل جناية تعدد اسرقات الموصوفة بالعنف واستعمال السلاح.
وآخذت المحكمة نفسها، متهما ثانيا، بـ 10 سنوات سجنا، بعدما قررت النيابة العامة متابعته بتهم السرقة الموصوف بالليل باستعمال السلاح والتهديد به.
كما قضت أيضا، بعقاب شخص ثالث، بسنتين حبسا نافذ، من أجل جريمة السرقة الموصوفة بالليل والتعدد.
وقررت غرفة الجنايات الابتدائية، مؤاخذة متهم رابع من أجل السرقة الموصوفة بالليل والتعدد والعنف والتهديد به، وعقابه بسنتين حبسا نافذا في حدود سنة واحدة موقوفة مع الصائر مجبرا في الأدنى.
وشددت المحكمة من عقوبتها، في حق موقوف خامس، قررت حرمانه من الحرية لمدة 10 سنوات، بعدما أدانته من أجل ارتكابه لجنايات السرقة الموصوفة بالليل والتعدد واستعمال السلاح والعنف وناقلة ذات محرك.
وأثناء بتها في ملف سادس، توبع فيه شخص سادس بتهم السرقة الموصوفة المقرونة بظروف الليل والكسر والتسلق، قضت بعقاب المتهم بسنتين حبسا نافذا مع الصائر مجبرا في الأدنى.
وبالرغم من الأحكام المشددة التي تصدرها الغرفة الجنائية بالناظور في حق المتورطين في قضايا السرقة، فإن موجة السطو على المنازل لا تزال مستمرة بالإقليم، آخرها تعرض منزل أحد أفراد الجالية المغربية للسرقة بحي جواهرة العليا في أزغنغان، ليلة أمس الخميس، من طرف مجهولين.
كما تعرض منزل آخر للسرقة قبل أسبوعين في نفس المنطقة، الظاهرة التي أصبحت تدق ناقوس الخطر، وتدعو إلى المزيد من الصرامة الأمنية لتطويقها وتقديم المتورطين فيها أمام العدالة.
وفي مدينة العروي، تعرض منزل شخص يقيم في الديار الأوروبية، للسرقة أيضا قبل أيام، وهي عملية اكتشفها جيران الضحية، واستدعت فتح تحقيق أمني لتحديد ظروفها وملابستها للبحث عن الجناة.
ويتحين اللصوص بعدد من الجماعات في الإقليم، غياب الانارة العمومية في عدد من المناطق الهادئة، مستغلين الفرصة للقيام بأعمالهم الإجرامية التي تستهدف في الغالب منازل مغلقة يتواجد ملاكها خارج أرض الوطن.
وقررت غرفة الجنايات الابتدائية، مؤاخذة متهم رابع من أجل السرقة الموصوفة بالليل والتعدد والعنف والتهديد به، وعقابه بسنتين حبسا نافذا في حدود سنة واحدة موقوفة مع الصائر مجبرا في الأدنى.
وشددت المحكمة من عقوبتها، في حق موقوف خامس، قررت حرمانه من الحرية لمدة 10 سنوات، بعدما أدانته من أجل ارتكابه لجنايات السرقة الموصوفة بالليل والتعدد واستعمال السلاح والعنف وناقلة ذات محرك.
وأثناء بتها في ملف سادس، توبع فيه شخص سادس بتهم السرقة الموصوفة المقرونة بظروف الليل والكسر والتسلق، قضت بعقاب المتهم بسنتين حبسا نافذا مع الصائر مجبرا في الأدنى.
وبالرغم من الأحكام المشددة التي تصدرها الغرفة الجنائية بالناظور في حق المتورطين في قضايا السرقة، فإن موجة السطو على المنازل لا تزال مستمرة بالإقليم، آخرها تعرض منزل أحد أفراد الجالية المغربية للسرقة بحي جواهرة العليا في أزغنغان، ليلة أمس الخميس، من طرف مجهولين.
كما تعرض منزل آخر للسرقة قبل أسبوعين في نفس المنطقة، الظاهرة التي أصبحت تدق ناقوس الخطر، وتدعو إلى المزيد من الصرامة الأمنية لتطويقها وتقديم المتورطين فيها أمام العدالة.
وفي مدينة العروي، تعرض منزل شخص يقيم في الديار الأوروبية، للسرقة أيضا قبل أيام، وهي عملية اكتشفها جيران الضحية، واستدعت فتح تحقيق أمني لتحديد ظروفها وملابستها للبحث عن الجناة.
ويتحين اللصوص بعدد من الجماعات في الإقليم، غياب الانارة العمومية في عدد من المناطق الهادئة، مستغلين الفرصة للقيام بأعمالهم الإجرامية التي تستهدف في الغالب منازل مغلقة يتواجد ملاكها خارج أرض الوطن.
