
ناظور سيتي: محمد العبوسي
شهدت مدينة أزغنغان بإقليم الناظور، صباح اليوم الجمعة 12 شتنبر 2025، زيارة لجنة ملكية إلى ضريح الشريف المجاهد سيدي محمد أمزيان، محمّلة بهبة شريفة، وذلك في إطار الاستعدادات لإحياء الذكرى السنوية لوفاة جلالة المغفور له الملك الحسن الثاني، طيب الله ثراه.
وقد جرت هذه المراسيم الدينية بحضور عامل إقليم الناظور، جمال الشعراني، إلى جانب عدد من المسؤولين المحليين والأمنيين، من ضمنهم رئيس الدائرة الأمنية للأمن الجهوي بالناظور، والمندوب الإقليمي لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، وعدد من المنتخبين والفعاليات المدنية.
شهدت مدينة أزغنغان بإقليم الناظور، صباح اليوم الجمعة 12 شتنبر 2025، زيارة لجنة ملكية إلى ضريح الشريف المجاهد سيدي محمد أمزيان، محمّلة بهبة شريفة، وذلك في إطار الاستعدادات لإحياء الذكرى السنوية لوفاة جلالة المغفور له الملك الحسن الثاني، طيب الله ثراه.
وقد جرت هذه المراسيم الدينية بحضور عامل إقليم الناظور، جمال الشعراني، إلى جانب عدد من المسؤولين المحليين والأمنيين، من ضمنهم رئيس الدائرة الأمنية للأمن الجهوي بالناظور، والمندوب الإقليمي لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، وعدد من المنتخبين والفعاليات المدنية.
وقد جرت هذه المراسيم الدينية بحضور عامل إقليم الناظور، جمال الشعراني، إلى جانب عدد من المسؤولين المحليين والأمنيين، من ضمنهم رئيس الدائرة الأمنية للأمن الجهوي بالناظور، والمندوب الإقليمي لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، وعدد من المنتخبين والفعاليات المدنية.
واستُهل الحفل بتلاوة جماعية لآيات من الذكر الحكيم داخل قبة الضريح، في أجواء روحانية خاشعة، تلاها إلقاء كلمتين لكل من رئيس المجلس العلمي المحلي، ميمون بريسول، والحاجب الملكي، قبل أن يتم تسليم الهبة الملكية، وهي عبارة عن مبلغ مالي هام مخصص لدعم إحياء هذه المناسبة.
كما تضمنت المراسيم رفع الدعاء الصالح لأمير المؤمنين، جلالة الملك محمد السادس نصره الله، بأن يحفظه في شخصه ويبارك في أسرته الملكية، ويقر عينه بولي عهده الأمير مولاي الحسن، ويشد أزره بشقيقه الأمير مولاي رشيد.
واختتمت الفعاليات برفع أدعية بالرحمة والمغفرة للملكين الراحلين محمد الخامس والحسن الثاني، وللمجاهد الشريف محمد أمزيان، ولكافة شهداء الوطن الذين ضحوا بأرواحهم من أجل وحدة المغرب وسيادته.
























واستُهل الحفل بتلاوة جماعية لآيات من الذكر الحكيم داخل قبة الضريح، في أجواء روحانية خاشعة، تلاها إلقاء كلمتين لكل من رئيس المجلس العلمي المحلي، ميمون بريسول، والحاجب الملكي، قبل أن يتم تسليم الهبة الملكية، وهي عبارة عن مبلغ مالي هام مخصص لدعم إحياء هذه المناسبة.
كما تضمنت المراسيم رفع الدعاء الصالح لأمير المؤمنين، جلالة الملك محمد السادس نصره الله، بأن يحفظه في شخصه ويبارك في أسرته الملكية، ويقر عينه بولي عهده الأمير مولاي الحسن، ويشد أزره بشقيقه الأمير مولاي رشيد.
واختتمت الفعاليات برفع أدعية بالرحمة والمغفرة للملكين الراحلين محمد الخامس والحسن الثاني، وللمجاهد الشريف محمد أمزيان، ولكافة شهداء الوطن الذين ضحوا بأرواحهم من أجل وحدة المغرب وسيادته.























