لأول مرة..الاتحاد الأوربي يعتزم تنظيم جولة إلى جامعة وجدة لبحث سبل دعم الطلبة
ناظورسيتي - متابعة
في مبادرة هي الأولى من نوعها، وبتنسيق مع وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي، وكنفدراليّة المقاولات المغربيّة الشابّة، يعتزم الاتحاد الأوربي تنظيم جولة في ثلاث جامعات مغربية: (وجدة، وبني ملّال، وأكادير)، بهدف إطلاع الشباب على الفرص، التي توفّرها لهم مختلف مشاريع، وبرامج الاتحاد الأوربي في المغرب.
وقالت بعثة الاتحاد الأوربي في المغرب، اليوم الخميس، إن الجولة ستنظم تحت شعار، “الاحتفال بخمسين سنة من التّعاون بين المغرب، والاتحاد الأوربي”، وستكون “فرصة سانحة لعدد من الطلبة المغاربة الشباب، الذين استفادوا من دعم برامج الاتحاد الأوربي، كي يعرضوا تجاربهم، ونجاحاتهم في هذا المجال”.
وقالت كلاوديا فيداي، سفيرة الاتحاد الأوربي في المغرب، بحسب بيان صحافي، توصل “اليوم 24” بنسخة منه، “إن الشباب من وجهة نظر الاتحاد الأوربي، لا يمثل المستقبل فحسب، بل يمثل الحاضر كذلك، وهذا ما حدانا إلى الذهاب إليهم، واللقاء بهم في ثلاث جامعات”.
وأضافت: “هدفنا ليس فقط أن نعرفهم على البرامج، التي يمكنهم الاستفادة منها، ولكن، وبالأساس، أن نُنصت إليهم، ونستفيد من آرائهم”.
ومن المرتقب أن يحضر في كل جامعة من الجامعات الثلاث، عدد من الخبراء العاملين في المشاريع المعنية، وذلك لتعريف الشباب بأشكال، وصيغ الدعم، التي يوفرها لهم الاتحاد الأوربي في مجالات مختلفة، فيما ستنظم الجولة في جامعات وجدة، وبني ملال، وأكادير، ما بين 4 و11 مارس المقبل.
في مبادرة هي الأولى من نوعها، وبتنسيق مع وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي، وكنفدراليّة المقاولات المغربيّة الشابّة، يعتزم الاتحاد الأوربي تنظيم جولة في ثلاث جامعات مغربية: (وجدة، وبني ملّال، وأكادير)، بهدف إطلاع الشباب على الفرص، التي توفّرها لهم مختلف مشاريع، وبرامج الاتحاد الأوربي في المغرب.
وقالت بعثة الاتحاد الأوربي في المغرب، اليوم الخميس، إن الجولة ستنظم تحت شعار، “الاحتفال بخمسين سنة من التّعاون بين المغرب، والاتحاد الأوربي”، وستكون “فرصة سانحة لعدد من الطلبة المغاربة الشباب، الذين استفادوا من دعم برامج الاتحاد الأوربي، كي يعرضوا تجاربهم، ونجاحاتهم في هذا المجال”.
وقالت كلاوديا فيداي، سفيرة الاتحاد الأوربي في المغرب، بحسب بيان صحافي، توصل “اليوم 24” بنسخة منه، “إن الشباب من وجهة نظر الاتحاد الأوربي، لا يمثل المستقبل فحسب، بل يمثل الحاضر كذلك، وهذا ما حدانا إلى الذهاب إليهم، واللقاء بهم في ثلاث جامعات”.
وأضافت: “هدفنا ليس فقط أن نعرفهم على البرامج، التي يمكنهم الاستفادة منها، ولكن، وبالأساس، أن نُنصت إليهم، ونستفيد من آرائهم”.
ومن المرتقب أن يحضر في كل جامعة من الجامعات الثلاث، عدد من الخبراء العاملين في المشاريع المعنية، وذلك لتعريف الشباب بأشكال، وصيغ الدعم، التي يوفرها لهم الاتحاد الأوربي في مجالات مختلفة، فيما ستنظم الجولة في جامعات وجدة، وبني ملال، وأكادير، ما بين 4 و11 مارس المقبل.
