كراج لسكن وظيفي بدون رخصة يظهر فجأة في الشارع العام قرب ثانوية النعناع بالناظور
ناظورسيتي: متابعة
تفاجأ مواطنون بالناظور، ببناء مرآب للسيارات "گراج" تابع لمبنى سكني وظيفي لمدير، مؤسسة 11 يناير الابتدائية التعليمية بالناظور، البوابة الجديدة التي شوهت المنظر العام، وخرقت القوانين بتشييدها بدون أي ترخيص ب"العلالي" في واضحة النهار.
ويسائل هذا المنظر قسم البنايات بالمديرية الاقليمية للوزارة الوصية، وكذا مصالح وزارة الداحلية عن عدم تدخلها، حيث اعتبر مواطنون صمت هذه الجهات كأنه تواطئ غير معلن.
وخارج الضوابط المعمول بها، أصبح گراج سيارة مدير المؤسسة المعنية، او المحل غير المرخص، يشكل نقطة سوداء بالمحاذاة مع ثانوية النعناع (الناظور الجديدة) مباشرة، وهو المرآب الذي تمخض عن خرق جدار المؤسسة المطل على الشارع العام.
تفاجأ مواطنون بالناظور، ببناء مرآب للسيارات "گراج" تابع لمبنى سكني وظيفي لمدير، مؤسسة 11 يناير الابتدائية التعليمية بالناظور، البوابة الجديدة التي شوهت المنظر العام، وخرقت القوانين بتشييدها بدون أي ترخيص ب"العلالي" في واضحة النهار.
ويسائل هذا المنظر قسم البنايات بالمديرية الاقليمية للوزارة الوصية، وكذا مصالح وزارة الداحلية عن عدم تدخلها، حيث اعتبر مواطنون صمت هذه الجهات كأنه تواطئ غير معلن.
وخارج الضوابط المعمول بها، أصبح گراج سيارة مدير المؤسسة المعنية، او المحل غير المرخص، يشكل نقطة سوداء بالمحاذاة مع ثانوية النعناع (الناظور الجديدة) مباشرة، وهو المرآب الذي تمخض عن خرق جدار المؤسسة المطل على الشارع العام.
وعلمت "ناظورسيتي"، أن المؤسسة لم تعلق أي رخصة بناء أو اصلاح، منذ بدء الأشغال السريعة السرية للگراج، في مشهد غريب يعكس عدم احترام الإدارة للقوانين الجاري بها العمل.
ويتم هذا في الوقت الذي تطالب فيه جمعيات مدنية ببناء أسوار لمؤسسات تعليمية معرضة للاختراق من طرف الدخلاء بالعديد من المناطق الحضرية والقروية، إلا أنه بالناظور تم بناء كراج خاص بسكن وظيفي في رمشة عين، وفي ظروف مجهولة.
وبالإضافة لذلك ينتشر كذلك البناء بشكل سري وبدون ترخيص في مناطق أخرى من اقليم الناظور، دون أن تنتبه السلطات المحلية.
وبسبب انتشار البناء العشوائي أصبحت مجموعة من الأحياء تعيش فوضى كبيرة، وما يزيد الطين بلة هو عدم انضباطها لتصاميم التهيئة، واحتلال بعضها للملك العام
ويبقى اليوم من الضروري التدخل لوقف إنتشار البناء العشوائي الذي يؤثر سلبا على جمالية المدينة التي أصبحت مقبلة على احتضان مشاريع كبرى لجذب المستثمرين.
ويتم هذا في الوقت الذي تطالب فيه جمعيات مدنية ببناء أسوار لمؤسسات تعليمية معرضة للاختراق من طرف الدخلاء بالعديد من المناطق الحضرية والقروية، إلا أنه بالناظور تم بناء كراج خاص بسكن وظيفي في رمشة عين، وفي ظروف مجهولة.
وبالإضافة لذلك ينتشر كذلك البناء بشكل سري وبدون ترخيص في مناطق أخرى من اقليم الناظور، دون أن تنتبه السلطات المحلية.
وبسبب انتشار البناء العشوائي أصبحت مجموعة من الأحياء تعيش فوضى كبيرة، وما يزيد الطين بلة هو عدم انضباطها لتصاميم التهيئة، واحتلال بعضها للملك العام
ويبقى اليوم من الضروري التدخل لوقف إنتشار البناء العشوائي الذي يؤثر سلبا على جمالية المدينة التي أصبحت مقبلة على احتضان مشاريع كبرى لجذب المستثمرين.
